إِنَّ الْحَـــــــمْدَ لِلهِ تَعَالَى، نَحْمَدُهُ وَ نَسْتَعِينُ بِهِ وَنَسْتَهْدِيهِ وَنَسْــتَنْصِرُه
وَنَــــعُوذُ بِالْلهِ تَعَالَى مِنْ شُــــرُورِ أَنْفُسِنَا وَ مِنْسَيِّئَــــاتِأَعْمَالِنَا
مَنْ يَـــهْدِهِ الْلهُ تَعَالَى فَلَا مُضِــــلَّ لَهُ، وَ مَنْيُـضْلِلْ فَلَا هَــــادِىَلَه
وَأَشْــــــــــهَدُ أَلَّا إِلَهَ إِلَّا الْلهُ وَحْــــــدَهُ لَا شَــــــرِيكَلَه
وَأَشْـــهَدُ أَنَّ عَبْدُهُ وَ رَسُولُهُ، صَلَّ الْلهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَسَلَّمَ تَسْلِيمَاًكَثِيرَا
أَمَّـــابَعْــــد:
سلسلة فوائد من كتب ابن القيم *** فوائد من مدارج السالكين *** (6)
دمتم في رعاية الله و حفظه