.. بداية النهاية ..
آخر
الصفحة
عبدالرحمن الناصر

  • المشاركات: 4535
    نقاط التميز: 10473
كاتب مميز
مناقش جاد
كاتب مبدع في المنتدى
رائد مقهى النقاش الجاد
عبدالرحمن الناصر

كاتب مميز
مناقش جاد
كاتب مبدع في المنتدى
رائد مقهى النقاش الجاد
المشاركات: 4535
نقاط التميز: 10473
معدل المشاركات يوميا: 2.8
الأيام منذ الإنضمام: 1620
  • 01:24 - 2025/03/20




بداية النهاية


لكل شيء إذا ما تم نقصانُ ..فلا يُغرَّ بطيب العيش إنسانُ

عندما نتأمل في مسيرة الشعوب والأمم، وحتى الأفراد والمجتمعات، نجد أن البداية دائمًا صاخبة ومدوية، تحمل طاقة من الحماس والعزيمة، أما النهاية فتأتي هادئة، متسللة ببطء، حتى نكاد لا نشعر بها إلا بعد فوات الأوان. تنهار الأمم بأمجادها، وتضمحل الشركات الكبرى رغم سطوتها، ويتلاشى النجاح إذا لم يجد من يواصله. قد تكون هذه سنة الحياة، فالتاريخ سجل سقوط الإمبراطوريات العظمى كما سجل صعودها، لكن السؤال الذي يطرح نفسه: متى تبدأ النهاية؟ ولماذا لا نشعر بها؟البدايات القوية لا تصنع المجد وحدها

البدايات يحكمها الإصرار، التخطيط الدقيق، والعمل الجاد. لا مجال فيها للصدفة أو العشوائية. الدول التي أنشأت إمبراطوريات عظيمة لم تصل إلى ذلك بمحض الحظ، بل بفضل أنظمة صارمة، وقيادات واعية، ورؤية مستقبلية واضحة. كان النجاح لديهم مؤسسة متكاملة، وليس مجرد إنجاز فردي أو لحظة مجد عابرة.وما ينطبق على الدول، ينطبق على الأفراد والشركات. كم من رجل أعمال بدأ مشروعه بحماس وإصرار، فحقق نجاحًا مذهلًا، لكن التحدي الحقيقي ليس الوصول إلى القمة، بل البقاء عليها. المنافسة لا تتوقف، والابتكار لا يعرف حدودًا، ومن يظن أنه بلغ المجد الذي لا يُنافس، فقد بدأ أولى خطوات الانحدار.السقوط لا يأتي دفعة واحدة
كثير من الشركات العملاقة، مثل "نوكيا"، تصدرت الأسواق لسنوات، لكنها تراجعت حين اعتقدت أن نجاحها مضمون، فأهملت التطوير، وظنت أن القمة ثابتة لا تتغير. لكن الحقيقة أن القمة اليوم قد تصبح غدًا مجرد نقطة في القاع، إن لم يواكب صاحبها العصر.الأمر نفسه ينطبق على الفرد. قد يكون الجراح ماهرًا، لكنه إن توقف عن التعلم والتطور، سيجد نفسه متأخرًا عن زملائه الذين واصلوا البحث والتجديد. النجاح ليس محطة نهائية، بل طريق مستمر، ومن يتوقف عند نقطة معينة، يبدأ بالتراجع دون أن يشعر.كيف نحافظ على النجاح؟

بداية النهاية تأتي عندما يغلب الغرور على العقل، وعندما يصبح الماضي هو الإنجاز الوحيد الذي نفتخر به. حين نكتفي بقول: "أمجاد يا عرب أمجاد" دون أن نقدم شيئًا للمستقبل، سنجد أننا انتقلنا من القمة إلى العيش في الحفر.نحن العرب من صدرنا الحضارة للعالم، واليوم نستورد كل شيء، حتى أصبحت حياتنا مرهونة بغيرنا. لم يحدث هذا فجأة، بل كان سقوطًا ناعمًا، بالتدريج. يحدث هذا في حياة الأمم كما يحدث في حياة الأفراد، عندما يُبنى النجاح على فرد واحد دون أن يكون هناك من يحمل الراية من بعده. النجاح الحقيقي هو الذي يُبنى على أساس قوي، وليس على مجهود شخصي زائل.لقد استسلمنا لحياة ناعمة وظننا أنها ستدوم بلا مجهود، لكن لا شيء يدوم بلا رعاية وسقيا.

فالزرع الذي لا يُسقى، يموت.

 

الموضوع للمناقشة

 

 

.


12📊3👍0👏3👌0💭
سلمى07

  • المشاركات:
    26882
مشرفة النقاش الجاد
سلمى07

مشرفة النقاش الجاد
المشاركات: 26882
معدل المشاركات يوميا: 4.1
الأيام منذ الإنضمام: 6524
  • 02:09 - 2025/03/20

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

دائما كنتُ أجد شيئا لأقوله بعد قراءة مقالات الأخ الفاضل عبد الرحمن.

لكن هذه المرة صراحة لا أجد ما أضيفه عليه.

تكلمت بوضوح وبتورية، وبتشبيه وبتلميح، وبإيجاز وبإطناب، فأتى المقال متناغما ثقيل الوزن، يحمل الكثير..

أحيانا بعض الهدوء الذي يتبع النجاح، يكون نفسه بداية جديدة ربما لصاحبها فقط وليس للجميع. يموت العلماء فيتحسر الناس على توقف تدفق العلم، لكنهم يكونون سعداء بلقاء ربهم..

ينسحب بعض الناجحين من الساحة، فيظن الآخرين انسحابهم ضعفا في حين ربما يكون نجاة وغنيمة..

وحدها الدول المغررة بها من تدفع الثمن.. وحدهم الشعوب من يدفعون ثمن نهايات البدايات..

 

...

اليوم سيكتب عبد الله بالبنط العريض في صحيفته أن العميد سيسجل اسمه في استفتاء هذا الشهر، إذ لا غنى لنا عن مواضيعه :)

 

بورك قلمك أخي عبد الرحمن

وتحية لك ولجميع من سيشارك بالموضوع.

^^

1📊1👍0👏0👌0💭
شجرة الفلين

  • المشاركات:
    4084
مشرفة القصص القصيرة
مناقش جاد
كاتبة مبدعة في المنتدى
كاتبة مميزة
شجرة الفلين

مشرفة القصص القصيرة
مناقش جاد
كاتبة مبدعة في المنتدى
كاتبة مميزة
المشاركات: 4084
معدل المشاركات يوميا: 2
الأيام منذ الإنضمام: 2054
  • 02:48 - 2025/03/20
مبدع كعادتك

أحب مواضيعك أيها الناصر

ناقشت أمرا بغاية الأهمية

الوصول للقمة والتراجع ثم السقوط

النجاح الأصعب فيه هو الحفاظ عليه

فكما أشرت لابد من مواصلة الجهد والتخلي عن الغرور وإلا صارت النهاية على بعد خطوات قليلة في ظل التنافسية المستمرة

سررت بالقراءة لك ، تقبل مروري المتواضع

0📊0👍0👏0👌0💭
أستاذ أبو فارس

  • المشاركات: 3417
    نقاط التميز: 3007
مناقش جاد
عضو فريق العمل
كاتب مميز
رئيس فريق العمل
أفضل عضو للشهر المنصرم بمنتدى اللغات واللهجات
أفضل عضو بالشهر الماضي بمنتدى التاريخ الإسلامي
أستاذ أبو فارس

مناقش جاد
عضو فريق العمل
كاتب مميز
رئيس فريق العمل
أفضل عضو للشهر المنصرم بمنتدى اللغات واللهجات
أفضل عضو بالشهر الماضي بمنتدى التاريخ الإسلامي
المشاركات: 3417
نقاط التميز: 3007
معدل المشاركات يوميا: 97.6
الأيام منذ الإنضمام: 35
  • 03:33 - 2025/03/20

الأخ الفاضل عبد الرحمن عميد الجاد،
تحية تقدير واحترام لقلمك الذي لامس عمق الحقيقة،
وأسلوبك الذي أبحر بنا في دروب التأمل والتفكر.
لقد صغتَ بحكمة رؤى تحمل بين طياتها دروسا ثمينة،
ووضعت يدك على جوهر القضية بأسلوب بليغ يجمع بين العمق والوضوح.

بداية النهاية.. أم نهاية البداية ؟

كل ما نراه اليوم من مجد، كان يوما فكرة وليدة، وكل ما نراه من سقوط، كان يوما ذروة شامخة.
ليس الأمر صدفة، ولا هو قَدَر محتوم، بل هي سُنن الحياة التي لا تحابي أحدا،
من اجتهد وسار بقي واستمر،
ومن توهّم أن القمة تُخلِّد صاحبَها، تلاشى مع أول رياح التغيير.

السقوط لا يأتي كالعاصفة، بل يتسلل كما يتسلل النعاس إلى عين المُجهَد،
وكما يتلاشى وهج الشمعة حين ينفد وقودها.
يبدأ حين نطمئن أكثر مما يجب،
حين نُسلّم للماضي ونغفل عن المستقبل،
حين نكتفي بالتغني بأمجاد سابقة، ولا نصنع شيئا يليق بالزمن الآتي.

كم من حضارة علت، ثم تراخت مفاصلها، فانهارت.
كم من شركة سادت، ثم توقفت عن التجديد، فغدت أثرا بعد عين.
وكم من إنسان كان نجما ساطعا، ثم ظن أن المجد يُؤخذ كحق مكتسب، فإذا به يذوب في العتمة.

لكن،
أليس من الممكن أن تكون "بداية النهاية" مجرد خدعة بصرية ؟
ربما هي "نهاية البداية"، لا أكثر…
فليس كل أفول سقوطا، بل ربما هو تمهيدٌ لفجر جديد،
لمن أدرك الدرس قبل أن يُكتب في سجلّ الغابرين.

إن أردنا البقاء، فلنحمل مشاعل الفكر كما حملها أسلافنا،
ولنرعَ بذور الإنجاز قبل أن تذبل، ولنحفر أسماءنا في المستقبل بدلا من الاكتفاء بذكرى الماضي.
فما دامت الحياة تتحرك، لا يزال بإمكاننا أن نصنع بداية أخرى.. لا نهاية.

موضوعك أخي عبد الرحمن ليس مجرد كلمات عابرة،
بل هو مرآة تعكس واقعا يحتاج إلى وقفة صادقة،
ودعوة للاستفاقة قبل فوات الأوان.
شكرا لك على هذا الطرح المميز الذي يحفز الفكر
ويدفع إلى إعادة النظر في مسارات النجاح والخذلان.
بارك الله في قلمك وفكرك،
وجعل ما تكتب أثرا طيبا يُلهم العقول ويوقظ الهمم.

أبو فارس
🌹

1📊1👍0👏0👌0💭
ملكة طنجة

  • المشاركات: 149429
    نقاط التميز: 34122
مشرفة سابقة
كاتبة مميزة
مناقش جاد
كاتبة مبدعة في المنتدى
عضوة فريق متابعة ركن سؤال جاد و جواب نقاشي
بطل مسابقة (خمّن المثل من الصورة)
ملكة طنجة

مشرفة سابقة
كاتبة مميزة
مناقش جاد
كاتبة مبدعة في المنتدى
عضوة فريق متابعة ركن سؤال جاد و جواب نقاشي
بطل مسابقة (خمّن المثل من الصورة)
المشاركات: 149429
نقاط التميز: 34122
معدل المشاركات يوميا: 23.1
الأيام منذ الإنضمام: 6477
  • 15:10 - 2025/03/20
السلام عليكم ورحمة الله
تحياتي عميدنا وبارك الله فيك لهذا الطرح الجميل والموضوع المميز فكرة وصياغة.
قرأت موضوعك بعين دامعة على ما يحدث الآن في غزة لذا قد تغلب العاطفية على ردي.
من الصعب تسلق الجبال ولكن ما إن تتسلق يصبح التحدي الأكبر هو المشي على حافة القمة دون السُقوط ثم الرغبة في تسلق قمم أخرى قد لا تكون محتشدة بمن مثلك, فقمة اليوم قد تكون قاع الغد , والمشي دون تفكير على الجرف قد يسقطك في فجوة لن يسهل الخروج منها إن لم تعرف كيف تستقي الدروس وتكتفي من البكائيات واللطميات على ماض قد مضى وقد لا يعود.
حاليا نحن في فجوة غارقة وضيقة لا أعرف صدقا كيف سنخرج منها جميعنا وهل نملك الشجاعة الكافية للتسلق من جديد بل وهل نستحق حقا الخروج منها أم أننا محكومون بالفشل.
لكن ولأننا مُسلمون ولأن ثقتنا في الله كبيرة وبأن الله ناصرٌ عباده ولو بعد حين, سيأتي الزمن الذي سينتصر فيه الحق ويُهزم فيها الباطل. قد لا نكون هنا لنحضر على هذا الأمر , لكن ربما الأجيال القادمة ستكون أفضل. ستُحول الجراح إلى قوة والخذلان إلى حافز للمُضي قدما والألم إلى إرادة. التاريخ لم يكن أبدا لطيفا مع المُستضعفين لكنه لطالما أنصف من تشبثوا بالأمل وكافحوا حتى الرمق الأخير.
لذلك، مهما بدت الفجوة التي نحن فيها الآن عميقة، فإن النهوض منها ليس مستحيلًا، لكنه يحتاج إلى وعي، شجاعة، وإيمان بأننا قادرون على التغيير، ليس فقط لأنفسنا، ولكن للأجيال القادمة التي تستحق مستقبلًا أفضل.
شكرا لك.
3📊0👍0👏1👌0💭
المانجيكيو

  • المشاركات: 3064
    نقاط التميز: 12292
عضو فريق العمل
مناقش جاد
كاتب مميز
المانجيكيو

عضو فريق العمل
مناقش جاد
كاتب مميز
المشاركات: 3064
نقاط التميز: 12292
معدل المشاركات يوميا: 0.9
الأيام منذ الإنضمام: 3253
  • 17:24 - 2025/03/20
موضوع رائع بوركت أخي عبد الرحمن
إن جزءا من النجاح يبنى على المثابرة و مواكبة التغيرات و على التطلع للجديد و تطوير القديم ..

فمثلا بالنسبة للشركات الرائدة في تصنيع التكنولوجيات يعتبر التوقف عن النمو و التطوير و التحديث و تحسين الجودة فشلا و انهيارا لأن سوق التكنولوجيات تعج بالمنافسين و بكثير من الشركات التي هي أيضا ترغب بالتفوق و زيادة المبيعات و تنافس على ابتكار المزايا الجديدة أو تطوير الموجود لكي يصبح أكثر كفاءة و جمالا ..

بالنسبة لانهيار الحضارات فقد تحدث عنها عالم الإجتماع ابن خلدون في كتابه و مقدمته التي تعتبر مرجعا قيما لدارسي فلسفة التاريخ و قد ذكر ابن خلدون بأن ظهور المفاسد و غياب الاعتبار من أحوال الأمم السابقة هو سبب من أسباب تدهور الحضارة .. فالأمم الناجحة هي أمم عادلة و قد ذكر ذلك على ما اعتقد شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله حين قال بأن الله ينصر الأمة العادلة حتى لو كانت كافرة و يخذل الأمة الظالمة حتى لو كانت مسلمة .. فالإسلام السماعي الوعظي لا يكفي للنهوض بالأمة بل ينبغي تجسيد أخلاق الإسلام و الاتصاف بها كالعدل و إتقان العمل و نشر العلم النافع و تشجيع الابتكار و التطوير و مساعدة المواهب الشابة على تجسيد مشاريعها و تجنب سفاسف الأمور و الهزل الكثير .. الخ 
3📊0👍0👏1👌0💭
سمير ونداوي

  • المشاركات: 5380
    نقاط التميز: 10273
مناقش جاد
كاتب مبدع في المنتدى
قلم فعال في تلخيص مواضيع الاستفتاء الشهرية
سمير ونداوي

مناقش جاد
كاتب مبدع في المنتدى
قلم فعال في تلخيص مواضيع الاستفتاء الشهرية
المشاركات: 5380
نقاط التميز: 10273
معدل المشاركات يوميا: 0.8
الأيام منذ الإنضمام: 7096
  • 17:24 - 2025/03/20
السلام عليكم
الاخ الغالي عبد الرحمن أعزك الله

بداية كل أمر هو الشروع بمقتضياته تبعا لمعطياته من موارد وأفكار ومؤهلات تصب في أصل الغاية وعين الهدف وبما يضمن النمو الايجابي والحد قدر الامكان من تأثير المعوقات التي تلازم أغلب المشاريع لعدم القدرة على التواصل مع المحيط في احتياجه وطلبه المتجدد ناهيك عن تقبل فكرة الاستدامة كاجراء مستحدث لضمان انتاجية وتنوع النظم بما يحفظ ويديم الموارد الأولية على المدى الطويل وذلك هو ما يحفّز من يهمه الأمر بتحسين الادارة وتنمية المهارات واستقطاب الكفاءات التخصصية !!!

نقطة الشروع لن تقف على أعتاب التعكز على واقعنا التليد في ماضيه والمعتم في حاضره والمجهول في مستقبله ، والوقوف عند ذلك هو العجز بعينه والهوان بذاته لان الأطلال هي للاستدلال والتمعن والتحدي لا الوقوف والبكاء والأسى على ما مضى والقاء التهمة على المؤامرات واستهداف الأمن القومي لا سيما وان نظرية الشك حاضرة على الدوام لأن تكون شمّاعة تخفي الدعة والاستكانة بما أوصلتنا الى ابتياع كل شاردة وواردة من ارجاء المعمورة وبلغت بنا تخمة الهذيان أن نكون أمة مستهلكة بامتياز ولا خير في أمة تأكل أكثر مما تنتج !!!
ان عجلة العلم تتقدم باضطراد وليس ذلك وليد الصدفة بل تخطيط وجدوى وخوض في الصعاب وصواب الاختيار والاستفادة القصوى من الخبرات والكفاءات والأهم من كل ذلك هو العمل الجمعي الذي لا يدع مجالا للانانية والتفرّد في الرأي والعلم ان كل مؤسسة أو هيئة هي هيكل اداري مستقل بذاته يحفظ لكل ذي حق حقه ويضمن التجدد بما يضمن الحد من التخمة الادارية وتقليل اجراءات الوصول الى الغاية والهدف !!!

يقينا وبلا تردد فان ما جاء لا يعدو ان يكون خوض غير ذي نفع لابتعاده عن أصل الموضوع الجميل وذلك عهد محدثكم ، ورحم الله من دلني على عيوبي !!! 
3📊0👍0👏1👌0💭
عبدالله 3

  • المشاركات: 5373
    نقاط التميز: 9437
مناقش جاد
كاتب مميز
كاتب مبدع في المنتدى
صحفي استضافات قسم النقاش الجاد
عضو فريق العمل
رائد مقهى النقاش الجاد
عبدالله 3

مناقش جاد
كاتب مميز
كاتب مبدع في المنتدى
صحفي استضافات قسم النقاش الجاد
عضو فريق العمل
رائد مقهى النقاش الجاد
المشاركات: 5373
نقاط التميز: 9437
معدل المشاركات يوميا: 4.4
الأيام منذ الإنضمام: 1228
  • 17:53 - 2025/03/20
مرحبا بالعميد والبطل القياسي لموضوعات الاستفتاء ^-^🌺

أثناء قراءتي لمقالك الأنيق، قفز فوراً في ذهني سقوط الدولة الأموية وبناء الدولة العباسية.

لم تترك ما نقوله لأن مقالك كامل شامل، بارك الله فيك💖 استمتعت بقرائته وقراءة المداخلات عليه🌹

0📊0👍0👏0👌0💭
عبدالرحمن الناصر

  • المشاركات: 4535
    نقاط التميز: 10473
كاتب مميز
مناقش جاد
كاتب مبدع في المنتدى
رائد مقهى النقاش الجاد
عبدالرحمن الناصر

كاتب مميز
مناقش جاد
كاتب مبدع في المنتدى
رائد مقهى النقاش الجاد
المشاركات: 4535
نقاط التميز: 10473
معدل المشاركات يوميا: 2.8
الأيام منذ الإنضمام: 1620
  • 02:04 - 2025/03/21
إقتباس لمشاركة:  @سلمى07 02:09 - 2025/3/20  

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

دائما كنتُ أجد شيئا لأقوله بعد قراءة مقالات الأخ الفاضل عبد الرحمن.

لكن هذه المرة صراحة لا أجد ما أضيفه عليه.

تكلمت بوضوح وبتورية، وبتشبيه وبتلميح، وبإيجاز وبإطناب، فأتى المقال متناغما ثقيل الوزن، يحمل الكثير..

أحيانا بعض الهدوء الذي يتبع النجاح، يكون نفسه بداية جديدة ربما لصاحبها فقط وليس للجميع. يموت العلماء فيتحسر الناس على توقف تدفق العلم، لكنهم يكونون سعداء بلقاء ربهم..

ينسحب بعض الناجحين من الساحة، فيظن الآخرين انسحابهم ضعفا في حين ربما يكون نجاة وغنيمة..

وحدها الدول المغررة بها من تدفع الثمن.. وحدهم الشعوب من يدفعون ثمن نهايات البدايات..

 

...

اليوم سيكتب عبد الله بالبنط العريض في صحيفته أن العميد سيسجل اسمه في استفتاء هذا الشهر، إذ لا غنى لنا عن مواضيعه :)

 

بورك قلمك أخي عبد الرحمن

وتحية لك ولجميع من سيشارك بالموضوع.

^^

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أهلا" ومرحبا" بأختنا القديرة / سلمى  - فى موضوع  (بداية النهاية )
فى الحقيقة لقد أثرت نقطة فى غاية الأهمية  . وهى الإستراحة بعد عناء الشقاء  . نعم للمحارب أن يستريح  بما يطلق عليه إستراحة المحارب . لكنها إستراحة لتجديد
النشاط حتى يعود بعزيمة أكبر وبإصرار أقوى  . وليست إستراحة التراخى  أو إستراحة من رضى بما حقق وأنه ليس فى الإمكان أفضل مما كان
ومع ذلك قد يكون المحارب تعب وأثقلتته الجراح وأراد الإعتزال . وهذا حقه وهى سنة الحياة  . لذلك وجب على القائمين على الأمر أن يجهزوا البدائل الشابة
لتكمل المسيرة  . فلا يجب أن تتوقف أبدا" لخروج شخص ما من دائرة العمل مهما كانت كفاءته
---
أعرف بعض الشركات والمصانع الكبيرة التى حققت إنجاز وتقدم عظيم  . لكن رأس هذه الشركات ومديرها العظيم  لم يدرب أبناؤه وورثته لإكمال المسيرة . تركهم يتمتعون
بالأموال دون مجهود ودون معرفة بحقائق شركاتهم
فعندما نحى الموت صاحب الشركات  بدأت فى الإنهيار  . والإنهيار هنا لا يأتى دفعة واحدة . لكنه يأتى بالتدريج البسيط بما نسميه الإنهيار الناعم
حتى تقفل الشركات والمصانع لأبوابها
لذلك كنا ننبه على بداية هذه النهاية التى لا يشعر بها أصحابها لكى يعدوا لها عدتها أو على الأقل يحاولوا تأخيرها . لكن الأمور تتسرسب من بين أيديهم كما يتسرسب الماء
ثم فى النهاية لا يجدوا إلا الأطلال فيتحاكوا بماضيهم بعد أن فقدوا حاضرهم وبالتالى مستقبلهم
...
شكرا" لأختنا القديرة / سلمى  للحضور الجميل للموضوع  .. دائما" يسعدنى حضورك
مع خالص تحيتى وتقديرى


.

0📊0👍0👏0👌0💭
عبدالرحمن الناصر

  • المشاركات: 4535
    نقاط التميز: 10473
كاتب مميز
مناقش جاد
كاتب مبدع في المنتدى
رائد مقهى النقاش الجاد
عبدالرحمن الناصر

كاتب مميز
مناقش جاد
كاتب مبدع في المنتدى
رائد مقهى النقاش الجاد
  • 02:23 - 2025/03/21
إقتباس لمشاركة:  @شجرة الفلين 02:48 - 2025/3/20  
مبدع كعادتك

 

أحب مواضيعك أيها الناصر

ناقشت أمرا بغاية الأهمية

الوصول للقمة والتراجع ثم السقوط

النجاح الأصعب فيه هو الحفاظ عليه

فكما أشرت لابد من مواصلة الجهد والتخلي عن الغرور وإلا صارت النهاية على بعد خطوات قليلة في ظل التنافسية المستمرة

سررت بالقراءة لك ، تقبل مروري المتواضع

السلام عليكم
أهلا" ومرحبا" بأختنا الفلينة / شجرة الفلين  - فى موضوع  (بداية النهاية)
فى الحقيقة بداية النهايات أصابتنا جميعا" . أو أصابت الغالبية العظمى منا  دون أن نشعر . عندما شعرنا أن نهاية التعليم هى التعليم الجامعى . البكالوريوس أو الليسانس
وإكتفينا بذلك وبدأنا البحث عن فرصة عمل بهذه المؤهلات وإستكنا بما عثرنا عليه
وتوقفنا فى البحث عن مزيد من العلم  . على الرغم من أن الايام تمضى سواء تعلمنا أم لم نتعلم . توقف الطموح هنا كان بداية النهاية أو الرضاء بما يطلق عليه الحد الأدنى
مع أننا كنا نستطيع إستكمال العلم والتقدم فيه  . سا عتها كنا سنجد فرص أكثر وأكثر  فالطموح لا يتوقف
أما وقد أوقفناه واعتقدنا واهمين أنه قد توقف  . وهو ما توقف  بل نزل بنا إلى الأسفل لدرجات كبيرة  .. وفى النهاية وجدنا أنفسنا بين الحفر وقد نسينا ما تعلمنا
إذا لم نطور أنفسنا أو أعمالنا يصدأ العقل وتتبلد المشاعر والأحاسيس  .
وهذا النزول أيضا" لم يحدث دفعة واحدة لأننا عندما وقفنا على القمة ظننا أننا قد حققنا المطلوب  وتدريجيا إكتتشفنا أن هذه القمة مجرد نقطة داخل القاع السحيق
...
شكرا" لحضور أختنا الفلينة للموضوع  . وحضورك عندى دائما" جميل
مع خالص تحيتى وتقديرى


.

1📊1👍0👏0👌0💭
عبدالرحمن الناصر

  • المشاركات: 4535
    نقاط التميز: 10473
كاتب مميز
مناقش جاد
كاتب مبدع في المنتدى
رائد مقهى النقاش الجاد
عبدالرحمن الناصر

كاتب مميز
مناقش جاد
كاتب مبدع في المنتدى
رائد مقهى النقاش الجاد
  • 02:56 - 2025/03/21
إقتباس لمشاركة:  @أستاذ أبو فارس 03:33 - 2025/3/20  

الأخ الفاضل عبد الرحمن عميد الجاد،
تحية تقدير واحترام لقلمك الذي لامس عمق الحقيقة،
وأسلوبك الذي أبحر بنا في دروب التأمل والتفكر.
لقد صغتَ بحكمة رؤى تحمل بين طياتها دروسا ثمينة،
ووضعت يدك على جوهر القضية بأسلوب بليغ يجمع بين العمق والوضوح.

 

بداية النهاية.. أم نهاية البداية ؟

كل ما نراه اليوم من مجد، كان يوما فكرة وليدة، وكل ما نراه من سقوط، كان يوما ذروة شامخة.
ليس الأمر صدفة، ولا هو قَدَر محتوم، بل هي سُنن الحياة التي لا تحابي أحدا،
من اجتهد وسار بقي واستمر،
ومن توهّم أن القمة تُخلِّد صاحبَها، تلاشى مع أول رياح التغيير.

السقوط لا يأتي كالعاصفة، بل يتسلل كما يتسلل النعاس إلى عين المُجهَد،
وكما يتلاشى وهج الشمعة حين ينفد وقودها.
يبدأ حين نطمئن أكثر مما يجب،
حين نُسلّم للماضي ونغفل عن المستقبل،
حين نكتفي بالتغني بأمجاد سابقة، ولا نصنع شيئا يليق بالزمن الآتي.

كم من حضارة علت، ثم تراخت مفاصلها، فانهارت.
كم من شركة سادت، ثم توقفت عن التجديد، فغدت أثرا بعد عين.
وكم من إنسان كان نجما ساطعا، ثم ظن أن المجد يُؤخذ كحق مكتسب، فإذا به يذوب في العتمة.

لكن،
أليس من الممكن أن تكون "بداية النهاية" مجرد خدعة بصرية ؟
ربما هي "نهاية البداية"، لا أكثر…
فليس كل أفول سقوطا، بل ربما هو تمهيدٌ لفجر جديد،
لمن أدرك الدرس قبل أن يُكتب في سجلّ الغابرين.

إن أردنا البقاء، فلنحمل مشاعل الفكر كما حملها أسلافنا،
ولنرعَ بذور الإنجاز قبل أن تذبل، ولنحفر أسماءنا في المستقبل بدلا من الاكتفاء بذكرى الماضي.
فما دامت الحياة تتحرك، لا يزال بإمكاننا أن نصنع بداية أخرى.. لا نهاية.

 

موضوعك أخي عبد الرحمن ليس مجرد كلمات عابرة،
بل هو مرآة تعكس واقعا يحتاج إلى وقفة صادقة،
ودعوة للاستفاقة قبل فوات الأوان.
شكرا لك على هذا الطرح المميز الذي يحفز الفكر
ويدفع إلى إعادة النظر في مسارات النجاح والخذلان.
بارك الله في قلمك وفكرك،
وجعل ما تكتب أثرا طيبا يُلهم العقول ويوقظ الهمم.

أبو فارس
🌹

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أهلا" ومرحبا" بالأخ الفارس / أبو فارس   .. فى موضوع   (بداية النهاية )
أحسنت وأحسنت وأحسنت  . ما شاء الله  أسلوبك قمة فى البلاغة  أعجبنى كثيرا"فقرأته أكثر من مرة  . دار حول الموضوع فاستكمل معظم حلقاته بسلاسة لا تخرج إلا من أديب
.. الوصول للقمة أو للأهداف المطلوبة لا تكون بمجرد التمنى فما تؤخذ الدنيا إلا غلابا . وقديما" قالوا : أخذنا إمرة الأرض إغتصابا
ولابد أن نأخذ دائما" بالأسباب . فلن تعطى لنا الدنيا شيئ مجانا" . فالسيدة مريم رضوان الله عليها وقد وضعت مولودها طلب الله منها أن تأخذ بالأسباب
وهذى إليك بجذع النخلة تساقط عليك رطبا جنيا
إذا" الأخذ بالأسباب هو سنة الحياة . لذلك عندما اكتفت الدول التى حققت الإنجازات العظيمة بالأخذ بالأسباب وتوقفت عزيمتها وطموحها واكتفت  . تراجعت .
لذلك ستجد البعض يقول : يقول الله سبحانه وتعالى : ( ولن يجعل الله للكافرين على المؤمنين سبيلا)
فكيف ذلك والكيان الصهيونى يفعل بنا الأفاعيل  ونحن لا نفعل شيئ . بل ونهاجم من يحاول أن يفعل شيئ
سبحان الله الذى قال ( على المؤمنين سبيلا)  .. ونحن مسلمين  وللأسف لسنا مؤمنين  . فقد تخلينا عن الإيمان منذ زمن  إلا ما رحم ربى
نعم نستطيع العودة إلى الأمجاد  . لكن علينا أولا" أن نطهر قلوبنا ونأخذ بالأسباب ونعتتصم بحبل الله جميعا"
وفى التوحيد للأمم إتحاد  .. ولن تبنوا العلى متفرقينا
السقوط من القمة ليس نهاية الكون  ربما تكون سنة الحياة فى جميع الخلائق . والدورة تدور  وعلينا أن نقفذ عليها ولا نستكين للخضوع . لكن عندما نتولاها علينا أن نتمسك بها
ونؤجل بداية سقوطها ما إستطعنا
...
شكرا" شكرا" للأخ العزيز أبو فارس  فقد عقبت على الموضوع تعقيب أكثر من راااائع أعجبنى كثيرا" . دمت لنا فارس من رواد الجاد
مع خالص تحيتى وتقديرى


.

0📊0👍0👏0👌0💭
امنية1971

  • المشاركات:
    58209
مشرفة النقاش الجاد
امنية1971

مشرفة النقاش الجاد
المشاركات: 58209
معدل المشاركات يوميا: 10.7
الأيام منذ الإنضمام: 5423
  • 17:24 - 2025/03/21
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياك الله اخي عبد الرحمن موضوع عميق كما العادة
لكل بداية نهاية هذه سنة الحياة
لكن النهاية اما تكون بشكل عادي ومقبول او انها تكون بشكل مفاجئ وسريع
بالنسبة لامجاد العرب للاسف كل الظروف والعوامل التي ساهمت في بلوغهم
تلك المرتبة لم تعد متوفرة بداية من التفرقة والانانية والبعد عن الهدف الاساسي
وهو نشر الاسلام باخلاقه ومبادئه الصحيحة
تحياتي
0📊0👍0👏0👌0💭
نجمةة سهيل

  • المشاركات:
    23775
مشرفة أصدقاء كووورة
مشرفة النقاش الجاد
نجمةة سهيل

مشرفة أصدقاء كووورة
مشرفة النقاش الجاد
المشاركات: 23775
معدل المشاركات يوميا: 14
الأيام منذ الإنضمام: 1693
  • 20:20 - 2025/03/21
لا ادري سبحان الله هي سنة الله في هذه الحياة

قد نحافظ ع أشياء وقد نرى زوالها منا

دون خطأ احيانا ودون سابق إنذار

مع ذلك تكون لها نهاية

ولعل في سقوط تلك الأمم عبرة لمن بعدهم

وتكون دروس لمن يعقلون بعدها

ارى أن نهاية الأمم تكون وقت بلوغها القمة

لأن ما بعدها يبدأ البذخ والكبر والإسراف والفساد

فللغنى ضريبة

وللعلم والتطور ضريبة

ومدري هه

عاد اليوم المواضيع كلها صعبة او مدري انا الي عقلي مقفل هه

يعطيك العافية ^^

0📊0👍0👏0👌0💭
عبدالرحمن الناصر

  • المشاركات: 4535
    نقاط التميز: 10473
كاتب مميز
مناقش جاد
كاتب مبدع في المنتدى
رائد مقهى النقاش الجاد
عبدالرحمن الناصر

كاتب مميز
مناقش جاد
كاتب مبدع في المنتدى
رائد مقهى النقاش الجاد
المشاركات: 4535
نقاط التميز: 10473
معدل المشاركات يوميا: 2.8
الأيام منذ الإنضمام: 1620
  • 01:28 - 2025/03/22
إقتباس لمشاركة:  @ملكة طنجة 15:10 - 2025/03/20  
السلام عليكم ورحمة الله
تحياتي عميدنا وبارك الله فيك لهذا الطرح الجميل والموضوع المميز فكرة وصياغة.
قرأت موضوعك بعين دامعة على ما يحدث الآن في غزة لذا قد تغلب العاطفية على ردي.
من الصعب تسلق الجبال ولكن ما إن تتسلق يصبح التحدي الأكبر هو المشي على حافة القمة دون السُقوط ثم الرغبة في تسلق قمم أخرى قد لا تكون محتشدة بمن مثلك, فقمة اليوم قد تكون قاع الغد , والمشي دون تفكير على الجرف قد يسقطك في فجوة لن يسهل الخروج منها إن لم تعرف كيف تستقي الدروس وتكتفي من البكائيات واللطميات على ماض قد مضى وقد لا يعود.
حاليا نحن في فجوة غارقة وضيقة لا أعرف صدقا كيف سنخرج منها جميعنا وهل نملك الشجاعة الكافية للتسلق من جديد بل وهل نستحق حقا الخروج منها أم أننا محكومون بالفشل.
لكن ولأننا مُسلمون ولأن ثقتنا في الله كبيرة وبأن الله ناصرٌ عباده ولو بعد حين, سيأتي الزمن الذي سينتصر فيه الحق ويُهزم فيها الباطل. قد لا نكون هنا لنحضر على هذا الأمر , لكن ربما الأجيال القادمة ستكون أفضل. ستُحول الجراح إلى قوة والخذلان إلى حافز للمُضي قدما والألم إلى إرادة. التاريخ لم يكن أبدا لطيفا مع المُستضعفين لكنه لطالما أنصف من تشبثوا بالأمل وكافحوا حتى الرمق الأخير.
لذلك، مهما بدت الفجوة التي نحن فيها الآن عميقة، فإن النهوض منها ليس مستحيلًا، لكنه يحتاج إلى وعي، شجاعة، وإيمان بأننا قادرون على التغيير، ليس فقط لأنفسنا، ولكن للأجيال القادمة التي تستحق مستقبلًا أفضل.
شكرا لك.

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أهلا" ومرحبا" بأختنا الملكة    .. فى موضوع  (بداية النهاية )
فى الحقيقة تعقيبك  لا تستطيع العين أن تخفى دمعتها منه  لأنه جسد نهاية صعبة جدا" على أهلها وعلينا جميعا"  .. لكن لكى نستفيد من الدرس القاسى علينا أن نعرف
أن هذه النهاية السيئة  كانت لها بداية قديمة . عندما نسينا العدو المتربص بنا وإنشغلنا فى صراعات داخلية  . إنشغلنا فيمن يقتل أخاه أولا" حتى يؤول إليه الحكم
صراعات وتطاحنات داخلية مثلت بداية النهاية  وتهاونا كثيرا"ولم نلتفت للمرض الذى يضرب بالجسد  . وحتى عندما ضرب المرض معظم الجسد مازلنا فى شقاق
وإنقسام حتى جعلنا المرض يسيطر على الجسد كله  . ووصلنا للنهاية
..
لذلك السؤال المهم : هل سيكون لنا بداية جديدة رغم الصعاب  ؟
والجواب : نعم سيكون  . ولكن علينا أن نأخذ بكل أسباب النهوض التى بدايتها . أننا مازلنا هنا  .. هم يريدون لنا أن نخرج من هنا . لكن لو خرجنا إنتهى أمرنا
إلى الأبد  . لابد أن نثبت أننا متشبسون بالأرض حتى ولو كانت خراب  - لن نتركها أبدا"
ثم نتعلم كيف سنعيش عليها  . علينا أن نثبت بداية" أننا كيان حى  . وهذا ليس بالأمر الهين وسط هذه الظروف الصعبة  . ثم نعيد خطواتنا بكل الحذر
يدفعنا أولا" الإيمان بالله  والإيمان بحقوقنا  . قد لا نستطيع أن نأخذ الحقوق كلها دفعة واحدة ومن طلب ذلك فقد فقط الكياسة  .
سنأخذها على خطوات مدروسة  ومخطط لها بإحكام  . هذه هى بداية الصعود والتسلق لقمم الجبال
...
شكرا" لأختنا الملكة  لهذا الحضور المتميز والذى أدخل الجديد على الموضوع ليحولة . لبداية الصعود  بدلا" من بداية الهبوط
مع خالص تحيتى وتقديرى


.

0📊0👍0👏0👌0💭
عبدالرحمن الناصر

  • المشاركات: 4535
    نقاط التميز: 10473
كاتب مميز
مناقش جاد
كاتب مبدع في المنتدى
رائد مقهى النقاش الجاد
عبدالرحمن الناصر

كاتب مميز
مناقش جاد
كاتب مبدع في المنتدى
رائد مقهى النقاش الجاد
  • 02:02 - 2025/03/23
إقتباس لمشاركة:  @المانجيكيو 17:24 - 2025/03/20  
موضوع رائع بوركت أخي عبد الرحمن
إن جزءا من النجاح يبنى على المثابرة و مواكبة التغيرات و على التطلع للجديد و تطوير القديم ..

فمثلا بالنسبة للشركات الرائدة في تصنيع التكنولوجيات يعتبر التوقف عن النمو و التطوير و التحديث و تحسين الجودة فشلا و انهيارا لأن سوق التكنولوجيات تعج بالمنافسين و بكثير من الشركات التي هي أيضا ترغب بالتفوق و زيادة المبيعات و تنافس على ابتكار المزايا الجديدة أو تطوير الموجود لكي يصبح أكثر كفاءة و جمالا ..

بالنسبة لانهيار الحضارات فقد تحدث عنها عالم الإجتماع ابن خلدون في كتابه و مقدمته التي تعتبر مرجعا قيما لدارسي فلسفة التاريخ و قد ذكر ابن خلدون بأن ظهور المفاسد و غياب الاعتبار من أحوال الأمم السابقة هو سبب من أسباب تدهور الحضارة .. فالأمم الناجحة هي أمم عادلة و قد ذكر ذلك على ما اعتقد شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله حين قال بأن الله ينصر الأمة العادلة حتى لو كانت كافرة و يخذل الأمة الظالمة حتى لو كانت مسلمة .. فالإسلام السماعي الوعظي لا يكفي للنهوض بالأمة بل ينبغي تجسيد أخلاق الإسلام و الاتصاف بها كالعدل و إتقان العمل و نشر العلم النافع و تشجيع الابتكار و التطوير و مساعدة المواهب الشابة على تجسيد مشاريعها و تجنب سفاسف الأمور و الهزل الكثير .. الخ 

السلام عليكم
أهلا" ومرحبا" بأخى العزيز / فتحى  - فى موضوع  (بداية النهاية)
النماذج التى ذكرتها صحيحة  . فالشركات التى تعمل فى مجال التكنولوجيا ليس لها حدود للتوقف  . ولو توقفت ولو لبرهة من الزمان تراجعت  . فهذا العالم الدقيقة فيه
لها مقدارها وكان الله فى عون من يعملون فيه  . المنافسة على أشدها  والشركات تسابق فيه الزمن
والتوقف للحظات يخرج هذه الشركات خارج المضمار وربما تنتهى سريعا" . فى هذا المجال ليس فيه قمة للوصول إليها . فى إرتفاع مستمر
لذلك هذا المجال بصفة خاصة التراجع فيه ينهى صاحبه سريعا" والسقوط فيه مدوى
...
 أما حضارات الأمم التى أفلت وغاب نجمها  . هى فعلا" كما قال عنها إبن خلدون  . تبدأ بظهور المفاسد  ثم إنتشارها  فيسود الظلم فيتراجع الإبداع وتفتر الحماسة
. رويدا" رويدا" تجد نفسها وقد أفل نجمها  بل وركبت عليها أمم أخرى وتحولت إلى الفقر من بعد عز  
وساد فيها روح العبيد من بعد قوة  . وهى كالتى نقضت غزلها من بعد قوة
شكرا" شكرا" للغالى فتحى  لهذا الحضور المثمر  والتعقيب البليغ
مع خالص تحيتى وتقديرى

.

0📊0👍0👏0👌0💭
عبدالرحمن الناصر

  • المشاركات: 4535
    نقاط التميز: 10473
كاتب مميز
مناقش جاد
كاتب مبدع في المنتدى
رائد مقهى النقاش الجاد
عبدالرحمن الناصر

كاتب مميز
مناقش جاد
كاتب مبدع في المنتدى
رائد مقهى النقاش الجاد
  • 02:21 - 2025/03/23
إقتباس لمشاركة:  @سمير ونداوي 17:24 - 2025/03/20  
السلام عليكم
الاخ الغالي عبد الرحمن أعزك الله

بداية كل أمر هو الشروع بمقتضياته تبعا لمعطياته من موارد وأفكار ومؤهلات تصب في أصل الغاية وعين الهدف وبما يضمن النمو الايجابي والحد قدر الامكان من تأثير المعوقات التي تلازم أغلب المشاريع لعدم القدرة على التواصل مع المحيط في احتياجه وطلبه المتجدد ناهيك عن تقبل فكرة الاستدامة كاجراء مستحدث لضمان انتاجية وتنوع النظم بما يحفظ ويديم الموارد الأولية على المدى الطويل وذلك هو ما يحفّز من يهمه الأمر بتحسين الادارة وتنمية المهارات واستقطاب الكفاءات التخصصية !!!

نقطة الشروع لن تقف على أعتاب التعكز على واقعنا التليد في ماضيه والمعتم في حاضره والمجهول في مستقبله ، والوقوف عند ذلك هو العجز بعينه والهوان بذاته لان الأطلال هي للاستدلال والتمعن والتحدي لا الوقوف والبكاء والأسى على ما مضى والقاء التهمة على المؤامرات واستهداف الأمن القومي لا سيما وان نظرية الشك حاضرة على الدوام لأن تكون شمّاعة تخفي الدعة والاستكانة بما أوصلتنا الى ابتياع كل شاردة وواردة من ارجاء المعمورة وبلغت بنا تخمة الهذيان أن نكون أمة مستهلكة بامتياز ولا خير في أمة تأكل أكثر مما تنتج !!!
ان عجلة العلم تتقدم باضطراد وليس ذلك وليد الصدفة بل تخطيط وجدوى وخوض في الصعاب وصواب الاختيار والاستفادة القصوى من الخبرات والكفاءات والأهم من كل ذلك هو العمل الجمعي الذي لا يدع مجالا للانانية والتفرّد في الرأي والعلم ان كل مؤسسة أو هيئة هي هيكل اداري مستقل بذاته يحفظ لكل ذي حق حقه ويضمن التجدد بما يضمن الحد من التخمة الادارية وتقليل اجراءات الوصول الى الغاية والهدف !!!

يقينا وبلا تردد فان ما جاء لا يعدو ان يكون خوض غير ذي نفع لابتعاده عن أصل الموضوع الجميل وذلك عهد محدثكم ، ورحم الله من دلني على عيوبي !!! 

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أهلا" ومرحبا" بمهندس الكلمات البليغة صديقى الغالى / سمير ونداوى  - فى موضوع  (بداية النهاية)
كلماتك بليغة عندما تحدثت عن البداية  وكما يقولون كل البدايات جميلة  والعبرة بالخواتيم  . لقد أخذوا بكل الأسباب للوصول إلى القمة والتربع عليها
حتى إذا خارت قواهم ودب الوهن فى قلوبهم  . وبدأ التراجع يبدوا للعيان  . لم يهبوا لمعالجته  . فقد وجدوا له شماعة  أطلق عليها  المؤامرة . نتعرض لمؤامرات
خارجية  . ولو سألتهم من يتامر عليكم  . وجدوا لها ألف سبب  - الظروف العالمية  
ثم جلسوا وتفننوا  . نحن نتعرض إلى الحسد  - نحن الشعوب الوحيدة فى العالم  المحسودة  
للأسف عندنا من يتقلد أحد المناصب  يمسك فيه بأسنانه لا يريد أن يتركه رغم الخسائر والهزائم   ولا يتركه إلا بالموت بعد الخراب 
بداية نهاياتنا تبدأسريعا" وإنحدارها سريع ونستطيع هدم سنين من البناء  فى أيام قليلة لأننا لا نعترف بسنن التغير  . التغير الوحيد هو بالموت
....
شكرا"صديقى العزيز / سمير لحضورك المتميز جدا" للموضوع  الذى يسعدنى جدا" وأنتظره دائما" بل دائما" أعتبره من نجاح الموضوع أن يحضر إليه عبقرى التعقيباتت
مع خالص تحيتى وتقديرى


.
 

0📊0👍0👏0👌0💭
عبدالرحمن الناصر

  • المشاركات: 4535
    نقاط التميز: 10473
كاتب مميز
مناقش جاد
كاتب مبدع في المنتدى
رائد مقهى النقاش الجاد
عبدالرحمن الناصر

كاتب مميز
مناقش جاد
كاتب مبدع في المنتدى
رائد مقهى النقاش الجاد
  • 02:33 - 2025/03/23
إقتباس لمشاركة:  @عبدالله 3 17:53 - 2025/03/20  
مرحبا بالعميد والبطل القياسي لموضوعات الاستفتاء ^-^🌺

 

أثناء قراءتي لمقالك الأنيق، قفز فوراً في ذهني سقوط الدولة الأموية وبناء الدولة العباسية.

لم تترك ما نقوله لأن مقالك كامل شامل، بارك الله فيك💖 استمتعت بقرائته وقراءة المداخلات عليه🌹

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أهلا" ومرحبا" بأخى وصديقى العزيز النجم / عبدالله  - فى موضوع  (بداية النهاية)
نعم يا عزيزى  (سقوط الدولة الأموية)  بالتأكيد كانت هناك بدايات لسقوطها فقد بدأت قوية ملأت الدنيا بالفتوحات العظيمة  - لكن بدأت نهايتها بكثرة المؤامرات
 والفساد وضعف الحكام  
فقفزت عليها الدولة العباسية  . الى بدأت قوية وعنيفة ومهابة  لكن نهايتها  كانت بفسادها وتراخيها  - ثم دولة المماليك بقوتها المهيبة وقدرتها فى القضاء على الصليبين
والتتار - ثم رويدا" رويدا" دب فيها المؤامرات والخيانة حتى أفل نجمها
كل نهاية كان لها بداية  تسللت بهدوء وروية حتى إستفحلت وأصبح لا علاج لها إلا البتر
شكرا" صديقى الغالى/ عبدالله الذى يسعدنى دائما" أن أجده ينير متصفحى  - بارك الله فيك
مع خالص تحيتى وتقديرى

.

0📊0👍0👏0👌0💭
عبدالرحمن الناصر

  • المشاركات: 4535
    نقاط التميز: 10473
كاتب مميز
مناقش جاد
كاتب مبدع في المنتدى
رائد مقهى النقاش الجاد
عبدالرحمن الناصر

كاتب مميز
مناقش جاد
كاتب مبدع في المنتدى
رائد مقهى النقاش الجاد
  • 03:07 - 2025/03/23
إقتباس لمشاركة:  @امنية1971 17:24 - 2025/03/21  
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياك الله اخي عبد الرحمن موضوع عميق كما العادة
لكل بداية نهاية هذه سنة الحياة
لكن النهاية اما تكون بشكل عادي ومقبول او انها تكون بشكل مفاجئ وسريع
بالنسبة لامجاد العرب للاسف كل الظروف والعوامل التي ساهمت في بلوغهم
تلك المرتبة لم تعد متوفرة بداية من التفرقة والانانية والبعد عن الهدف الاساسي
وهو نشر الاسلام باخلاقه ومبادئه الصحيحة
تحياتي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أهلا" ومرحبا" بأختنا الغالية / أمنية  - فى موضوع  (بداية النهاية)
البدايات دائما" حالمة  وصاخبة  حتى على مستوى الفرد العادى  حتى إذا بلغ مرحلة التقاعد عن العمل يبدأ فى بداية مراحل الهبوط  وينتظر نهاية الأجل 
. إنها حتى وإن كانت نهاية محتومة لا بد منها .
لا أدرى لماذا نعتبرها بداية النهاية  . ولماذا لا نعتبرها بداية جديدة لمرحلة جديدة  . لماذا لا نغتنم من وقت الفراغ الطويل فى فعل ما كان يلهينا العمل
عن فعله  . فى صلة الارحام  وزيارات المودة  . فى العمل الدؤوب لمرحلة الحياة الأبدية
طالما ما زلنا على ظهر الحياة  لتكن لنا بدايات جديدة  . بدايات لا هبوط منها  . بدايات نصنعها بلا نهاية وطوبى لمن وفقه الله لهذه النهاية
شكرا" شكرا" لأختنا الكريمة / أمنية  لهذا الحضور المتميز للموضوع  ودائما" يسعدنى ويشرفنى حضورك
مع خالص تحيتى وتقديرى

.

0📊0👍0👏0👌0💭
عبدالرحمن الناصر

  • المشاركات: 4535
    نقاط التميز: 10473
كاتب مميز
مناقش جاد
كاتب مبدع في المنتدى
رائد مقهى النقاش الجاد
عبدالرحمن الناصر

كاتب مميز
مناقش جاد
كاتب مبدع في المنتدى
رائد مقهى النقاش الجاد
  • 03:26 - 2025/03/23
إقتباس لمشاركة:  @نجمةة سهيل 20:20 - 2025/03/21  
لا ادري سبحان الله هي سنة الله في هذه الحياة

 

قد نحافظ ع أشياء وقد نرى زوالها منا

دون خطأ احيانا ودون سابق إنذار

مع ذلك تكون لها نهاية

ولعل في سقوط تلك الأمم عبرة لمن بعدهم

وتكون دروس لمن يعقلون بعدها

ارى أن نهاية الأمم تكون وقت بلوغها القمة

لأن ما بعدها يبدأ البذخ والكبر والإسراف والفساد

فللغنى ضريبة

وللعلم والتطور ضريبة

 

ومدري هه

 

عاد اليوم المواضيع كلها صعبة او مدري انا الي عقلي مقفل هه

 

يعطيك العافية ^^

 

 

 

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أهلا" ومرحبا" بأختنا النجمة / ريم   - فى موضوع  ( بداية النهاية)
الحياة الدنيا  تتمثل لنا فى كل وقت  نراها ولا نكاد نشعر بها  . مثل الزرع  . ينبت أخضر ضعيف ونعتنى به ونسقيه ونعالجه حتى يشتد عوده  ثم يصفر ثم ينتهى
لكن دائما" نهايته هى بداية جديدة . نأخذ بذوره فنزرعها مرة أخرى وهكذا  ...
لذلك ليست كل النهايات تعيسة  . حتى الشجر الكبير يترك خلفه خلفات صغيرة  لتحل محله  .. بداية النهايات محتومة لا مفر منها فهى سنن الكون
لكن فى سنن الكون البشرية  . وعلى مدار التاريخ  تنتهى كلها وبلا إسثناء لفسادها  وظلمها 
لتبدأ بدايات جديدة فى الحياة تستمر  وأحيانا" يطول إستمرارها . لكن الإنسان هو من يفسدها فى جميع الأحوال فهذا طبعه
لذلك عندما تحدثنا فى هذا الموضوع  عن (بداية النهاية)  . كان للتأمل  هل نشعر بهذه البداية أم أنها تتسلل إلينا كما يتسلل النوم فلا نعرف بالتأكيد كيف نمنا
نعم نحن لا ندرك على وجه اليقين متى بدأت النهاية
كمن يصيبه المرض فالإنسان لا يشعر على الإطلاق ببداية المرض . لكنه يشعر به عندما يكبر ويستفحل فيعرف أنه مريض فيطلب العلاج
لذلك نجاح العلاج يكون أكبر فى سرعة معرفته  وأحيانا" يقول الطبيب أصبح لا ينفع المريض علاج
شكرا" للنجمة التى تزين دائما" أى متصفح تزوره  خصوصا" متصفح العبدلله  الذى يسعد كثيرا" بحضورها
مع خالص تحيتى وتقديرى

.

0📊0👍0👏0👌0💭
ثينك

  • المشاركات:
    18300
مشرف النقاش الجاد
ثينك

مشرف النقاش الجاد
المشاركات: 18300
معدل المشاركات يوميا: 3.4
الأيام منذ الإنضمام: 5379
  • 16:07 - 2025/03/23
السلام عليكم
مرحبا بعميد الجاد، حبيب الكل
الغالي على القلوب

موضوعك رائع أخي
مثل قطايف سامح حسين 😃

لكل شيء إذا ما تمّ نقصان

بداية النهاية
في الأغلب (ربما دائمًا) لا تكون البداية إلا على حساب نهاية أخرى
في مكان آخر

هل بالإمكان الديمومية والحفاظ على الصدارة
لا بد من السقوط لحظةً ما، فالديمومية لله سبحانه.

نقطة مهمّة
لا بد من القبول بحكم الوقت
كما يقول المثل: (إذا لم يُطعْك الزمان فطعْه)

خواتم مباركة أخي
وعيدك مبارك قبل الزحمة
0📊0👍0👏0👌0💭
امنية1971

  • المشاركات:
    58209
مشرفة النقاش الجاد
امنية1971

مشرفة النقاش الجاد
المشاركات: 58209
معدل المشاركات يوميا: 10.7
الأيام منذ الإنضمام: 5423
  • 18:16 - 2025/03/23
إقتباس لمشاركة:  @عبدالرحمن الناصر 03:07:12 - 2025/3/23  
إقتباس لمشاركة:  @امنية1971 17:24 - 2025/03/21  
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياك الله اخي عبد الرحمن موضوع عميق كما العادة
لكل بداية نهاية هذه سنة الحياة
لكن النهاية اما تكون بشكل عادي ومقبول او انها تكون بشكل مفاجئ وسريع
بالنسبة لامجاد العرب للاسف كل الظروف والعوامل التي ساهمت في بلوغهم
تلك المرتبة لم تعد متوفرة بداية من التفرقة والانانية والبعد عن الهدف الاساسي
وهو نشر الاسلام باخلاقه ومبادئه الصحيحة
تحياتي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أهلا" ومرحبا" بأختنا الغالية / أمنية  - فى موضوع  (بداية النهاية)
البدايات دائما" حالمة  وصاخبة  حتى على مستوى الفرد العادى  حتى إذا بلغ مرحلة التقاعد عن العمل يبدأ فى بداية مراحل الهبوط  وينتظر نهاية الأجل 
. إنها حتى وإن كانت نهاية محتومة لا بد منها .
لا أدرى لماذا نعتبرها بداية النهاية  . ولماذا لا نعتبرها بداية جديدة لمرحلة جديدة  . لماذا لا نغتنم من وقت الفراغ الطويل فى فعل ما كان يلهينا العمل
عن فعله  . فى صلة الارحام  وزيارات المودة  . فى العمل الدؤوب لمرحلة الحياة الأبدية
طالما ما زلنا على ظهر الحياة  لتكن لنا بدايات جديدة  . بدايات لا هبوط منها  . بدايات نصنعها بلا نهاية وطوبى لمن وفقه الله لهذه النهاية
شكرا" شكرا" لأختنا الكريمة / أمنية  لهذا الحضور المتميز للموضوع  ودائما" يسعدنى ويشرفنى حضورك
مع خالص تحيتى وتقديرى

.

بارك الله فيك اخي عبد الرحمن
جميل ان ننظر للحياة بنظرة ايجابية وتفاؤلية فما دمنا على قيد الحياة
لابد ان نستغل كل اللحظات فيما يفرح قلوبنا وينفع غيرنا
فالعطاء لاينتهي وهو متغير حسب الحاجة والظروف
تحياتي

0📊0👍0👏0👌0💭
كوز صنوبر

  • المشاركات: 2758
    نقاط التميز: 1528
مناقش جاد
كوز صنوبر

مناقش جاد
المشاركات: 2758
نقاط التميز: 1528
معدل المشاركات يوميا: 28.4
الأيام منذ الإنضمام: 97
  • 18:54 - 2025/03/24
السلام عليكم

الاستاذ عبد الناصر شكرا على الموضوع الجميل

أحيانا النهايات لا تكون سببية بل حتمية على سبيل التنوع والتغير الكوني ككل

فمثلا هناك زلازل براكين تحدث رغم حرصنا وحذرنا

النهاية جزء من التطوير والتغيير وهي بداية لشيء جديد مخالف في كثير من الأحيان

أما فيما يخص متابعة النجاح لتفادي النهايات المخزية فهذا أمر مطلوب وضروري

لكن النهاية بداية لا يمكن تفاديها احيانا والنهاية نهاية مهما حاولنا

والا استمرت الحضارات الغابرة اذ لابد من وجود شيء يحدث النهاية بسبب منك او بسبب خارجي لا تعرف عنه شيء

0📊0👍0👏0👌0💭
عبدالرحمن الناصر

  • المشاركات: 4535
    نقاط التميز: 10473
كاتب مميز
مناقش جاد
كاتب مبدع في المنتدى
رائد مقهى النقاش الجاد
عبدالرحمن الناصر

كاتب مميز
مناقش جاد
كاتب مبدع في المنتدى
رائد مقهى النقاش الجاد
المشاركات: 4535
نقاط التميز: 10473
معدل المشاركات يوميا: 2.8
الأيام منذ الإنضمام: 1620
  • 00:04 - 2025/03/25
إقتباس لمشاركة:  @ثينك 16:07 - 2025/3/23  
السلام عليكم
مرحبا بعميد الجاد، حبيب الكل
الغالي على القلوب

موضوعك رائع أخي
مثل قطايف سامح حسين 😃

لكل شيء إذا ما تمّ نقصان

بداية النهاية
في الأغلب (ربما دائمًا) لا تكون البداية إلا على حساب نهاية أخرى
في مكان آخر

هل بالإمكان الديمومية والحفاظ على الصدارة
لا بد من السقوط لحظةً ما، فالديمومية لله سبحانه.

نقطة مهمّة
لا بد من القبول بحكم الوقت
كما يقول المثل: (إذا لم يُطعْك الزمان فطعْه)

خواتم مباركة أخي
وعيدك مبارك قبل الزحمة

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أهلا" ومرحبا" بصديقى الغالى / أمين (ثينك)  - فى موضوع (بداية النهاية)
نعم  هو ما ذكرت تماما .. الديمومية لله وحده .  وكما قال سامح حسين فى برنامج قطايف (البقاء لله)  يسعى الإنسان دائما" ليخلد إسمه بالإنجاب والتكاثر
لكنه بعد مائة أو مائتين سنة  لن يتذكر جده القديم  ولا يدرى من أين جاء  لن يتذكر أكثر من إسم جده السادس وربما أقل من ذلك
نعم البدايات دائما" تكون لنهائيات حدثت فى مكان ماء  - وكل نهاية يكون لها بداية  وهكذا الحياة لا تدوم على وتيرة واحدة
شكرا" شكرا" أخى الغالى / أمين  . دائما" تصيب الهدف بسلاسة منقطعة النظير
دمت بالخير يا رجل

.

1📊1👍0👏0👌0💭
عبدالرحمن الناصر

  • المشاركات: 4535
    نقاط التميز: 10473
كاتب مميز
مناقش جاد
كاتب مبدع في المنتدى
رائد مقهى النقاش الجاد
عبدالرحمن الناصر

كاتب مميز
مناقش جاد
كاتب مبدع في المنتدى
رائد مقهى النقاش الجاد
  • 00:09 - 2025/03/25
إقتباس لمشاركة:  @امنية1971 18:16 - 2025/03/23  
إقتباس لمشاركة:  @عبدالرحمن الناصر 03:07:12 - 2025/3/23  
إقتباس لمشاركة:  @امنية1971 17:24 - 2025/03/21  
 

بارك الله فيك اخي عبد الرحمن
جميل ان ننظر للحياة بنظرة ايجابية وتفاؤلية فما دمنا على قيد الحياة
لابد ان نستغل كل اللحظات فيما يفرح قلوبنا وينفع غيرنا
فالعطاء لاينتهي وهو متغير حسب الحاجة والظروف
تحياتي

أهلا" ومرحبا" بأختنا الرئيسة / أمنية   --
نعم الحياة مهما طالت قصيرة  - لنتعلم منها النهوض سريعا" وعدم البكاء طويلا" طالما مازلنا نستطيع الوقوف مرة أخرى
لنجعل حياتنا للخير دائما" ولا نيأس من رحمة الله
دمت بكل الخير

.

0📊0👍0👏0👌0💭
عبدالرحمن الناصر

  • المشاركات: 4535
    نقاط التميز: 10473
كاتب مميز
مناقش جاد
كاتب مبدع في المنتدى
رائد مقهى النقاش الجاد
عبدالرحمن الناصر

كاتب مميز
مناقش جاد
كاتب مبدع في المنتدى
رائد مقهى النقاش الجاد
  • 00:18 - 2025/03/25
إقتباس لمشاركة:  @كوز صنوبر 18:54 - 2025/3/24  
السلام عليكم

 

الاستاذ عبد الناصر شكرا على الموضوع الجميل

 

أحيانا النهايات لا تكون سببية بل حتمية على سبيل التنوع والتغير الكوني ككل

فمثلا هناك زلازل براكين تحدث رغم حرصنا وحذرنا

النهاية جزء من التطوير والتغيير وهي بداية لشيء جديد مخالف في كثير من الأحيان

أما فيما يخص متابعة النجاح لتفادي النهايات المخزية فهذا أمر مطلوب وضروري

لكن النهاية بداية لا يمكن تفاديها احيانا والنهاية نهاية مهما حاولنا

والا استمرت الحضارات الغابرة اذ لابد من وجود شيء يحدث النهاية بسبب منك او بسبب خارجي لا تعرف عنه شيء

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أهلا" ومرحبا" بأختنا الغالية  / فاطمة الصنوبرية )  - فى موضوع  (بداية النهاية)
نعم بداية النهاية حتمية دائما" إما بسببنا  أو بأسباب من غيرنا  ومهما حاولنا تأجيل بداية النهاية  إلا أن جميع المعطيات والمشاهدات تقول أنها حتما" واقعة
إنها سنن الحياة  . لا شيئ يدوم  ولا دائم إلا الله سبحانه وتعالى  
لقد حاولنا مجرد نظرة تأملية  فى أوضاع التاريخ
شكرا" أختتنا / فاطمة  لهذا الحضور الأكثر من راااائع  - تعقيبك جميل أعجبنى كثيرا"
دمت بالخير

.

0📊0👍0👏0👌0💭
قوس الرماية

  • المشاركات:
    32080
مشرف القصص القصيرة
مستشار إجتماعي
مناقش جاد
مشرف سابق
كاتب مبدع في المنتدى
قوس الرماية

مشرف القصص القصيرة
مستشار إجتماعي
مناقش جاد
مشرف سابق
كاتب مبدع في المنتدى
المشاركات: 32080
معدل المشاركات يوميا: 4.7
الأيام منذ الإنضمام: 6794
  • 03:54 - 2025/03/25
إقتباس لمشاركة:  @عبدالرحمن الناصر 01:24:06 - 2025/03/20  

}}=}}»

السلام عليكم ورحمة الله

+++++++

بداية النهاية

  ))=}}» 

فسبحان الله ..الذي قال:

(إنه هو يبدئ ويعيد.)  

=========»

  ))=}}» 

يا اخي وصديقي الأخ..عبد الرحمان الناصر. من المتعارف عليه هو أن لكل ...بداية نهاية...

لكل شيء إذا ما تم نقصانُ ..فلا يُغرَّ بطيب العيش إنسانُ.. 

))=}}»

طبعا الغرور هو متبع من السعي إلى اكتساب متاع الحياة الدنيا التي هي نفسها تغر بالكائنات ، التداول يبقى ساريا بين الكائنات التي تطمع بأللا يصيبها الفناء، وتبقى على قيد الحياة ،إلا أن ذلك الفناء يبقى ساري المفعول لينهي حياة كلل الموجودات،..وهكذا تستمر مسيرة قطار الحياة، تدور مدار الزمان والمكان ويهبط في المحطة كلما إنتهى  أجل الإنسان  وهكذا تتداول  الأيام بين الناس وجميع المخلوقات  حتى الأجرام المتواجدة  في  فضاء السماوات العلى :


عندما نتأمل في مسيرة الشعوب والأمم، وحتى الأفراد والمجتمعات، نجد أن البداية دائمًا صاخبة ومدوية، تحمل طاقة من الحماس والعزيمة، 

))=}}»  

وهذ هو الامر  القائم  والحاري عليه البحث وع ذلك  لا زال الإنسان لم يصل الى الحل الذي يمكنه بايجاد الحل بالبقاء على قيد الحياة وعلى الهيئة التي خلق عليها ..بماله وولده وأللا ينتهي  وجوده ابدا..  واما ما يتعلق بالسحب:فإنه يبدأ منذ خروج المولود من  القرار المكين اي من بطن أمه..فيبظأوبالصراخ والعويل قبل ان تكأ قدماه التراب...ههه ومن ثم تبدأ المسيرة  الى النهاية.

أما النهاية فتأتي هادئة، متسللة ببطء،

حتى نكاد لا نشعر بها إلا بعد فوات الأوان. تنهار الأمم بأمجادها، وتضمحل الشركات الكبرى رغم سطوتها، ويتلاشى النجاح إذا لم يجد من يواصله. قد تكون هذه سنة الحياة، فالتاريخ سجل سقوط الإمبراطوريات العظمى كما سجل صعودها، 

))=}}»

يمكن ان يسميها .."سنة الحياة" أو قاعدة تتحكم  في الكائنات،فيحيا بها من حيا، ويهلك بها من هلك....   

لكن السؤال الذي يطرح نفسه:

متى تبدأ النهاية؟ 

 ))=}}»

تبدأ النهاية عندما تنتهي وتنقطع الانفاس من  الصدور  وتعمى العيون من الظر، وتصم الاذان عن السمع ،وتبكم الالسن عن الكلام وتكمم الافواه ،ويحمل المرء في" الميسان" على أكتاف أربعة رجال  الى مثواه الأخير ..وهي النهاية.

وكما يقال :

(لا يملأ بطن بني آدم  إلا التراب)؟.      

 

ولماذا لا نشعر بها؟ 

 ))=}}» 

 لا نشعر بها لانها تاتي على بغثة وتستدرجنا  من حيث لا نعلم ؟ كوننا منهمكون فيما جمعناه من متاع الحياة الدنيا ، ومع ذلك لا تقنع  حتى تفاجؤنا النهاية....أين ما تكونوا يدركم الموت.. 

البدايات القوية لا تصنع المجد وحدها 

البدايات يحكمها الإصرار، التخطيط الدقيق، والعمل الجاد. لا مجال فيها للصدفة أو العشوائية.  

))=}}»

اخي العزيز عبد الرحمان البداية  تبدأ ع.ولادة المرء ومن ثم يتطور غيضيف كل جديد  على ما نقله عن السابقين ..وهكذا سيستمر الوضع على هذا المنوال ، الى ان تصبح الأجيال الحالية .بعد زمن طويل تكتشف فيه الاشياء التي عجز عن التوصل لإكتشافها من طرف  الاجيال االسابقة   فينظرون اليها على أن تلك  الأجيال التي سبقتها فهي مجرد بدائيين واغبياء لا يفهمون شيئا .  

 الدول التي أنشأت إمبراطوريات عظيمة لم تصل إلى ذلك بمحض الحظ، بل بفضل أنظمة صارمة، وقيادات واعية، ورؤية مستقبلية واضحة. كان النجاح لديهم مؤسسة متكاملة، وليس مجرد إنجاز فردي أو لحظة مجد عابرة.وما ينطبق على الدول، ينطبق على الأفراد والشركات. كم من رجل أعمال بدأ مشروعه بحماس وإصرار، فحقق نجاحًا مذهلًا، لكن التحدي الحقيقي ليس الوصول إلى القمة، بل البقاء عليها. المنافسة لا تتوقف، والابتكار لا يعرف حدودًا، ومن يظن أنه بلغ المجد الذي لا يُنافس، فقد بدأ أولى خطوات الانحدار.السقوط لا يأتي دفعة واحدة 

))=}}» 

 لبس هنالك من بلغ الكمال . ولكن قد تبقى ابتكارات والاكتشافات ؤتخءونها الباقية

كقاعدة للبحث والاختراع الجديد مما يكتشف.من أسرار للعلوم..  


كثير من الشركات العملاقة، مثل "نوكيا"، تصدرت الأسواق لسنوات، لكنها تراجعت حين اعتقدت أن نجاحها مضمون، فأهملت التطوير، وظنت أن القمة ثابتة لا تتغير. لكن الحقيقة أن القمة اليوم قد تصبح غدًا مجرد نقطة في القاع، إن لم يواكب صاحبها العصر.الأمر نفسه ينطبق على الفرد. قد يكون الجراح ماهرًا، لكنه إن توقف عن التعلم والتطور، سيجد نفسه متأخرًا عن زملائه الذين واصلوا البحث والتجديد. النجاح ليس محطة نهائية، بل طريق مستمر، ومن يتوقف عند نقطة معينة، يبدأ بالتراجع دون أن يشعر.كيف نحافظ على النجاح؟ 

 

))=}}» 

طبعا كل ذلك صحيح وهو متابعة المسيرة الى ان ينتهي المسار.  

بداية النهاية تأتي عندما يغلب الغرور على العقل، وعندما يصبح الماضي هو الإنجاز الوحيد الذي نفتخر به. حين نكتفي بقول: "أمجاد يا عرب أمجاد" دون أن نقدم شيئًا للمستقبل، سنجد أننا انتقلنا من القمة إلى العيش في الحفر.نحن العرب من صدرنا الحضارة للعالم، واليوم نستورد كل شيء، حتى أصبحت حياتنا مرهونة بغيرنا. لم يحدث هذا فجأة، بل كان سقوطًا ناعمًا، بالتدريج. يحدث هذا في حياة الأمم كما يحدث في حياة الأفراد، عندما يُبنى النجاح على فرد واحد دون أن يكون هناك من يحمل الراية من بعده. النجاح الحقيقي هو الذي يُبنى على أساس قوي، وليس على مجهود شخصي زائل.لقد استسلمنا لحياة ناعمة وظننا أنها ستدوم بلا مجهود، لكن لا شيء يدوم بلا رعاية وسقيا.

 }}=}}» 

فالزرع الذي لا يُسقى، يموت. 

}}=}}»

فيما يخص الزراعة وغيرها وغرس الاجار

..يقول الله سبحانه:

((وترى الأرض هامدة فإذا انزلنا عليها الماء إهتزت وربت وأنبتت من كل زوج بهيج..)).

...وجعلنا من الماء كل شيء حي....

الموضوع للمناقشة

 

))=}}» 

للحوار  بقية تكملة  إن شاء الله تعالى 

.





0📊0👍0👏0👌0💭
عبدالرحمن الناصر

  • المشاركات: 4535
    نقاط التميز: 10473
كاتب مميز
مناقش جاد
كاتب مبدع في المنتدى
رائد مقهى النقاش الجاد
عبدالرحمن الناصر

كاتب مميز
مناقش جاد
كاتب مبدع في المنتدى
رائد مقهى النقاش الجاد
المشاركات: 4535
نقاط التميز: 10473
معدل المشاركات يوميا: 2.8
الأيام منذ الإنضمام: 1620
  • 03:40 - 2025/03/26
إقتباس لمشاركة:  @قوس الرماية 03:54 - 2025/3/25  
إقتباس لمشاركة:  @عبدالرحمن الناصر 01:24:06 - 2025/03/20  

}}=}}»

السلام عليكم ورحمة الله

+++++++

بداية النهاية

  ))=}}» 

فسبحان الله ..الذي قال:

(إنه هو يبدئ ويعيد.)  

 

=========»

  ))=}}» 

يا اخي وصديقي الأخ..عبد الرحمان الناصر. من المتعارف عليه هو أن لكل ...بداية نهاية...

لكل شيء إذا ما تم نقصانُ ..فلا يُغرَّ بطيب العيش إنسانُ.. 

))=}}»

طبعا الغرور هو متبع من السعي إلى اكتساب متاع الحياة الدنيا التي هي نفسها تغر بالكائنات ، التداول يبقى ساريا بين الكائنات التي تطمع بأللا يصيبها الفناء، وتبقى على قيد الحياة ،إلا أن ذلك الفناء يبقى ساري المفعول لينهي حياة كلل الموجودات،..وهكذا تستمر مسيرة قطار الحياة، تدور مدار الزمان والمكان ويهبط في المحطة كلما إنتهى  أجل الإنسان  وهكذا تتداول  الأيام بين الناس وجميع المخلوقات  حتى الأجرام المتواجدة  في  فضاء السماوات العلى :

 

عندما نتأمل في مسيرة الشعوب والأمم، وحتى الأفراد والمجتمعات، نجد أن البداية دائمًا صاخبة ومدوية، تحمل طاقة من الحماس والعزيمة، 

))=}}»  

وهذ هو الامر  القائم  والحاري عليه البحث وع ذلك  لا زال الإنسان لم يصل الى الحل الذي يمكنه بايجاد الحل بالبقاء على قيد الحياة وعلى الهيئة التي خلق عليها ..بماله وولده وأللا ينتهي  وجوده ابدا..  واما ما يتعلق بالسحب:فإنه يبدأ منذ خروج المولود من  القرار المكين اي من بطن أمه..فيبظأوبالصراخ والعويل قبل ان تكأ قدماه التراب...ههه ومن ثم تبدأ المسيرة  الى النهاية.

أما النهاية فتأتي هادئة، متسللة ببطء،

حتى نكاد لا نشعر بها إلا بعد فوات الأوان. تنهار الأمم بأمجادها، وتضمحل الشركات الكبرى رغم سطوتها، ويتلاشى النجاح إذا لم يجد من يواصله. قد تكون هذه سنة الحياة، فالتاريخ سجل سقوط الإمبراطوريات العظمى كما سجل صعودها، 

))=}}»

يمكن ان يسميها .."سنة الحياة" أو قاعدة تتحكم  في الكائنات،فيحيا بها من حيا، ويهلك بها من هلك....   

لكن السؤال الذي يطرح نفسه:

متى تبدأ النهاية؟ 

 ))=}}»

تبدأ النهاية عندما تنتهي وتنقطع الانفاس من  الصدور  وتعمى العيون من الظر، وتصم الاذان عن السمع ،وتبكم الالسن عن الكلام وتكمم الافواه ،ويحمل المرء في" الميسان" على أكتاف أربعة رجال  الى مثواه الأخير ..وهي النهاية.

وكما يقال :

(لا يملأ بطن بني آدم  إلا التراب)؟.      

 

ولماذا لا نشعر بها؟ 

 ))=}}» 

 لا نشعر بها لانها تاتي على بغثة وتستدرجنا  من حيث لا نعلم ؟ كوننا منهمكون فيما جمعناه من متاع الحياة الدنيا ، ومع ذلك لا تقنع  حتى تفاجؤنا النهاية....أين ما تكونوا يدركم الموت.. 

البدايات القوية لا تصنع المجد وحدها 

البدايات يحكمها الإصرار، التخطيط الدقيق، والعمل الجاد. لا مجال فيها للصدفة أو العشوائية.  

 

))=}}»

اخي العزيز عبد الرحمان البداية  تبدأ ع.ولادة المرء ومن ثم يتطور غيضيف كل جديد  على ما نقله عن السابقين ..وهكذا سيستمر الوضع على هذا المنوال ، الى ان تصبح الأجيال الحالية .بعد زمن طويل تكتشف فيه الاشياء التي عجز عن التوصل لإكتشافها من طرف  الاجيال االسابقة   فينظرون اليها على أن تلك  الأجيال التي سبقتها فهي مجرد بدائيين واغبياء لا يفهمون شيئا .  

 الدول التي أنشأت إمبراطوريات عظيمة لم تصل إلى ذلك بمحض الحظ، بل بفضل أنظمة صارمة، وقيادات واعية، ورؤية مستقبلية واضحة. كان النجاح لديهم مؤسسة متكاملة، وليس مجرد إنجاز فردي أو لحظة مجد عابرة.وما ينطبق على الدول، ينطبق على الأفراد والشركات. كم من رجل أعمال بدأ مشروعه بحماس وإصرار، فحقق نجاحًا مذهلًا، لكن التحدي الحقيقي ليس الوصول إلى القمة، بل البقاء عليها. المنافسة لا تتوقف، والابتكار لا يعرف حدودًا، ومن يظن أنه بلغ المجد الذي لا يُنافس، فقد بدأ أولى خطوات الانحدار.السقوط لا يأتي دفعة واحدة 

))=}}» 

 لبس هنالك من بلغ الكمال . ولكن قد تبقى ابتكارات والاكتشافات ؤتخءونها الباقية

كقاعدة للبحث والاختراع الجديد مما يكتشف.من أسرار للعلوم..  

 

كثير من الشركات العملاقة، مثل "نوكيا"، تصدرت الأسواق لسنوات، لكنها تراجعت حين اعتقدت أن نجاحها مضمون، فأهملت التطوير، وظنت أن القمة ثابتة لا تتغير. لكن الحقيقة أن القمة اليوم قد تصبح غدًا مجرد نقطة في القاع، إن لم يواكب صاحبها العصر.الأمر نفسه ينطبق على الفرد. قد يكون الجراح ماهرًا، لكنه إن توقف عن التعلم والتطور، سيجد نفسه متأخرًا عن زملائه الذين واصلوا البحث والتجديد. النجاح ليس محطة نهائية، بل طريق مستمر، ومن يتوقف عند نقطة معينة، يبدأ بالتراجع دون أن يشعر.كيف نحافظ على النجاح؟ 

 

))=}}» 

طبعا كل ذلك صحيح وهو متابعة المسيرة الى ان ينتهي المسار.  

بداية النهاية تأتي عندما يغلب الغرور على العقل، وعندما يصبح الماضي هو الإنجاز الوحيد الذي نفتخر به. حين نكتفي بقول: "أمجاد يا عرب أمجاد" دون أن نقدم شيئًا للمستقبل، سنجد أننا انتقلنا من القمة إلى العيش في الحفر.نحن العرب من صدرنا الحضارة للعالم، واليوم نستورد كل شيء، حتى أصبحت حياتنا مرهونة بغيرنا. لم يحدث هذا فجأة، بل كان سقوطًا ناعمًا، بالتدريج. يحدث هذا في حياة الأمم كما يحدث في حياة الأفراد، عندما يُبنى النجاح على فرد واحد دون أن يكون هناك من يحمل الراية من بعده. النجاح الحقيقي هو الذي يُبنى على أساس قوي، وليس على مجهود شخصي زائل.لقد استسلمنا لحياة ناعمة وظننا أنها ستدوم بلا مجهود، لكن لا شيء يدوم بلا رعاية وسقيا.

 

 

 }}=}}» 

فالزرع الذي لا يُسقى، يموت. 

}}=}}»

فيما يخص الزراعة وغيرها وغرس الاجار

..يقول الله سبحانه:

((وترى الأرض هامدة فإذا انزلنا عليها الماء إهتزت وربت وأنبتت من كل زوج بهيج..)).

...وجعلنا من الماء كل شيء حي....

الموضوع للمناقشة

 

))=}}» 

للحوار  بقية تكملة  إن شاء الله تعالى 

.

 



 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أهلا" ومرحبا" بأخى وصديقى الغالى / عبدالمعطى  (قوس الرماية)  - فى موضوع  (بداية النهاية)
ما هذا الإبداع يا رجل  - لقد حللت الكلمات وشرحت السطور بكل دقة متناهية  ووضعت كلمات  توزن بميزان الذهب  - هكذا يكون (قوس الرماية)
لذلك لابد أن نعيد قراءة سطورك مرات عديدة  . لأن كلماتها متعوب فيها  
...
حقيقى حقيقى لقد أوحشنى حضورك  .. ( كلك على بعضك حلو)  . فلا تغيب عنى لأنى أفتقدك كثيرا"
وفى الأيام الأخيرة من رمضان  أدعو الله أن تكون بخير حال وأهدأ بال وفى صحة جيدة . أنت وجميع من تحب  وأن يجعل الله نهايتنا أفضل من بدايتنا
وخير أعمالنا خواتيمها
صديقى العزيز / عبدالمعطى  (دمت بكل الخير)

.

0📊0👍0👏0👌0💭
قوس الرماية

  • المشاركات:
    32080
مشرف القصص القصيرة
مستشار إجتماعي
مناقش جاد
مشرف سابق
كاتب مبدع في المنتدى
قوس الرماية

مشرف القصص القصيرة
مستشار إجتماعي
مناقش جاد
مشرف سابق
كاتب مبدع في المنتدى
المشاركات: 32080
معدل المشاركات يوميا: 4.7
الأيام منذ الإنضمام: 6794
  • 01:50 - 2025/03/27
إقتباس لمشاركة:  @عبدالرحمن الناصر 03:40:40 - 2025/03/26  
إقتباس لمشاركة:  @قوس الرماية 03:54 - 2025/3/25  
ن مد

}}=}}»

السلام عليكم ورحمة الله

+++++++

بداية النهاية

  ))=}}» 

فسبحان الله ..الذي قال:

(إنه هو يبدئ ويعيد.)   

=========»

  ))=}}» 

يا اخي وصديقي الأخ..عبد الرحمان الناصر. من المتعارف عليه هو أن لكل ...بداية نهاية...

لكل شيء إذا ما تم نقصانُ ..فلا يُغرَّ بطيب العيش إنسانُ.. 

))=}}»

طبعا الغرور هو متبع من السعي إلى اكتساب متاع الحياة الدنيا التي هي نفسها تغر بالكائنات ، كما ان التداول يبقى ساريبين الكائنات التي تطمع بأللا يصيبها الفناء، وتبقى على قيد الحياة ،إلا أن ذلك الفناء يبقى ساري المفعول لينهي حياة كل الموجودات،..وهكذا تستمر مسيرة قطار الحياة، تدور مدار الزمان والمكان ويهبط في المحطة كلما  إنتهى  أجل الإنسان  وهكذا تتداول  الأيام بين الناس وجميع المخلوقات  حتى الأجرام المتواجدة  في  فضاء السماوات العلى : 

عندما نتأمل في مسيرة الشعوب والأمم، وحتى الأفراد والمجتمعات، نجد أن البداية دائمًا صاخبة ومدوية، تحمل طاقة من الحماس والعزيمة، 

))=}}»  

وهذ هو الامر  القائم  والجاري عليه البحث ومع ذلك  لا زال الإنسان لم يصل الى الحل الذي يمكنه بايجاد الحل بالبقاء على قيد الحياة وعلى الهيئة التي خلق عليها ..بماله وولده وأللا ينتهي  وجوده ابدا..  واما ما يتعلق بالسعي لمواجهة اكتساب  متاع الحياة:فإنه يبدأ منذ خروج المولود من  القرار المكين اي من بطن أمه..فيبدأو بالصراخ والعويل قبل ان تطأ قدماه التراب...ههه ومن ثم تبدأ المسيرة  الى النهاية.

أما النهاية فتأتي هادئة، متسللة ببطء،

حتى نكاد لا نشعر بها إلا بعد فوات الأوان. تنهار الأمم بأمجادها، وتضمحل الشركات الكبرى رغم سطوتها، ويتلاشى النجاح إذا لم يجد من يواصله. قد تكون هذه سنة الحياة، فالتاريخ سجل سقوط الإمبراطوريات العظمى كما سجل صعودها، 

))=}}»

يمكن ان نسميها .."سنة الحياة" أو قاعدة تتحكم  في الكائنات،فيحيا بها من حيا، ويهلك بها من هلك....   

لكن السؤال الذي يطرح نفسه:

متى تبدأ النهاية؟ 

 ))=}}»

تبدأ النهاية  ،ثم تنتهي عندما تنقطع الانفاس من  الصدور  وتعمى العيون من الظر، وتصم الاذان عن السمع ،وتبكم الالسن عن الكلام وتكمم الافواه ،ويحمل المرء في" الميسان" على أكتاف أربعة رجال  الى مثواه الأخير ..وهي النهاية.

وكما يقال :

(لا يملأ بطن بني آدم  إلا التراب)؟.       

ولماذا لا نشعر بها؟ 

 ))=}}» 

 لا نشعر بها لانها تاتي على بغثة وتستدرجنا  من حيث لا نعلم ؟ كوننا منهمكون فيما جمعناه من متاع الحياة الدنيا ، ومع ذلك لا نقنع  حتى تفاجؤنا النهاية....أين ما تكونوا يدركم الموت.. 

البدايات القوية لا تصنع المجد وحدها 

البدايات يحكمها الإصرار، التخطيط الدقيق، والعمل الجاد. لا مجال فيها للصدفة أو العشوائية.  

))=}}»

اخي العزيز عبد الرحمان الناصر..

البداية  تبدأ منذ ولادة المرء ،ومن ثم يتطور فيضيف عليها كل جديد عما نقله عن السابقين ..وهكذا سيستمر الوضع على هذا المنوال ، الى ان تصبح الأجيال الحالية .بعد زمن طويل تكتشف فيه الاشياء التي عجز عن التوصل لإكتشافها الجيل

من طرف  الاجيال االسابقة   فينظرون اليها على أن تلك  الأجيال التي سبقتها فهم مجرد بدائيين واغبياء لا يفهمون شيئا .  

 الدول التي أنشأت إمبراطوريات عظيمة لم تصل إلى ذلك بمحض الحظ، بل بفضل أنظمة صارمة، وقيادات واعية، ورؤية مستقبلية واضحة. كان النجاح لديهم مؤسسة متكاملة، وليس مجرد إنجاز فردي أو لحظة مجد عابرة.وما ينطبق على الدول، ينطبق على الأفراد والشركات. كم من رجل أعمال بدأ مشروعه بحماس وإصرار، فحقق نجاحًا مذهلًا، لكن التحدي الحقيقي ليس الوصول إلى القمة، بل البقاء عليها. المنافسة لا تتوقف، والابتكار لا يعرف حدودًا، ومن يظن أنه بلغ المجد الذي لا يُنافس، فقد بدأ أولى خطوات الانحدار.السقوط لا يأتي دفعة واحدة 

))=}}» 

 ليس هنالك من النخلوقات ممن بلغ الكمال . ولكن قد تبقى الابتكارات والاكتشافات يتابعونها ويجعلونها  الباقيةمن الأجيال ،

كقاعدة للبحث والاختراع الجديد لما سيكتشفونه من أسرار العلوم..  

 

كثير من الشركات العملاقة، مثل "نوكيا"، تصدرت الأسواق لسنوات، لكنها تراجعت حين اعتقدت أن نجاحها مضمون، فأهملت التطوير، وظنت أن القمة ثابتة لا تتغير. لكن الحقيقة أن القمة اليوم قد تصبح غدًا مجرد نقطة في القاع، إن لم يواكب صاحبها العصر.الأمر نفسه ينطبق على الفرد. قد يكون الجراح ماهرًا، لكنه إن توقف عن التعلم والتطور، سيجد نفسه متأخرًا عن زملائه الذين واصلوا البحث والتجديد. النجاح ليس محطة نهائية، بل طريق مستمر، ومن يتوقف عند نقطة معينة، يبدأ بالتراجع دون أن يشعر.كيف نحافظ على النجاح؟ 

 

))=}}» 

طبعا كل ذلك صحيح

وهو متابعة المسيرة الى ان ينتهي المسار.  

بداية النهاية تأتي عندما يغلب الغرور على العقل، وعندما يصبح الماضي هو الإنجاز الوحيد الذي نفتخر به. حين نكتفي بقول: "أمجاد يا عرب أمجاد" دون أن نقدم شيئًا للمستقبل، سنجد أننا انتقلنا من القمة إلى العيش في الحفر.نحن العرب من صدرنا الحضارة للعالم، واليوم نستورد كل شيء، حتى أصبحت حياتنا مرهونة بغيرنا. لم يحدث هذا فجأة، بل كان سقوطًا ناعمًا، بالتدريج. يحدث هذا في حياة الأمم كما يحدث في حياة الأفراد، عندما يُبنى النجاح على فرد واحد دون أن يكون هناك من يحمل الراية من بعده. النجاح الحقيقي هو الذي يُبنى على أساس قوي، وليس على مجهود شخصي زائل.لقد استسلمنا لحياة ناعمة وظننا أنها ستدوم بلا مجهود، لكن لا شيء يدوم بلا رعاية وسقيا.

 

 

 }}=}}» 

فالزرع الذي لا يُسقى، يموت. 

}}=}}»

فيما يخص الزراعة وغيرها وغرس الاشجار

..يقول الله سبحانه:

((وترى الأرض هامدة فإذا انزلنا عليها الماء إهتزت وربت وأنبتت من كل زوج بهيج..)).

...وجعلنا من الماء كل شيء حي....

الموضوع للمناقشة

 

))=}}» 

للحوار  بقية تكملة  إن شاء الله تعالى 

.

 



 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أهلا" ومرحبا" بأخى وصديقى الغالى / عبدالمعطى  (قوس الرماية)  - فى موضوع  (بداية النهاية)
ما هذا الإبداع يا رجل  - لقد حللت الكلمات وشرحت السطور بكل دقة متناهية  ووضعت كلمات  توزن بميزان الذهب  - هكذا يكون (قوس الرماية)
لذلك لابد أن نعيد قراءة سطورك مرات عديدة  . لأن كلماتها متعوب فيها  
...
حقيقى حقيقى لقد أوحشنى حضورك  .. ( كلك على بعضك حلو)  . فلا تغيب عنى لأنى أفتقدك كثيرا"
وفى الأيام الأخيرة من رمضان  أدعو الله أن تكون بخير حال وأهدأ بال وفى صحة جيدة . أنت وجميع من تحب  وأن يجعل الله نهايتنا أفضل من بدايتنا
وخير أعمالنا خواتيمها
صديقى العزيز / عبدالمعطى  (دمت بكل الخير)

++++++++++ 
))=}}»  

اخي وصديقي العزيز ... عبد الرحمان الناصر ،

اسأل الله الجبار سبحانه ان يجبر اخوالك ويصلح الله شانك وشان اسرتك،

وما مدحك إلا دليل وتعبير عن صدق محبتك لنا ،أحبك الله الذي احببتنا فيه.  ياطيب
.


   

 




0📊0👍0👏0👌0💭

الرد على المواضيع متوفر للأعضاء فقط.

الرجاء الدخول بعضويتك أو التسجيل بعضوية جديدة.

  • إسم العضوية: 
  • الكلمة السرية: 

 .. بداية النهاية ..
بداية
الصفحة