قصيدة تنبض بالألم والوفاء، حملت في كلماتها مشاعر صادقة وأحاسيس جياشة تجاه ما يعيشه أهلنا في غزة من مآسي وظلم وعدوان. لقد عبّر الأخ أبو شعيب بقوة الكلمة وصدق الانتماء عن وجع الأمة وكرامة الأرض التي لا تموت، فكانت كلماته صوتًا حرًا يُجسد ضميرًا حيًا لا يرضى بالخذلان ولا يصمت أمام الجراح.
كل الشكر والتقدير للأخ أبو شعيب على هذه الخاطرة المؤثرة، التي تُعيد للأدب دوره في حمل القضايا الكبرى وتخليد صمود الشعوب. دمت صوتًا حرًا ومساندًا للحق في وجه الظلم.