يآ من تحتضني بآحآت أحد أكبر مسآجد الجزآئر (مسجد الأمير عبد القادر) بِه أمّ و درّس الإمام "محمد الغزالي" رحمه الله أجيآلاً و أجيآل فـ أصبّح مرجعاً لـ من لآ مرجع لهُ
السلام عليكم ورحمة الله
مبارك الافتتاح اخي الغالي
واهلا وسهلا بك في مدونتي
واكيد سنكون معك متابعين لحظة بلحظة
وما اجملها قسنطينة
وخاصة الجسور المعلقة يلي فيها
تعتبر من اجمل مدن الجزائر
واصل ابداعك اخي
لك الود والاحترام
السلام عليكم ورحمة الله مبارك الافتتاح اخي الغالي واهلا وسهلا بك في مدونتي واكيد سنكون معك متابعين لحظة بلحظة وما اجملها قسنطينة وخاصة الجسور المعلقة يلي فيها تعتبر من اجمل مدن الجزائر واصل ابداعك اخي لك الود والاحترام
عليكم السلام و رحمة الله
الله يبآرك فيك يآ غآلي ♥ سُررت كثيراً بإطلالتك الرّقيقه على مدوّنتي المتوآضعه
سأكون سعيد جداً بـ متابعتك لكل مآ يهوآه قلبي على مدينتي الجميلة
بارك الله فيك أخي نبيل على هذه المدونة الرّائعة
و التي تكشف لنا مدى حبّك الجنوني لأقدم مدينة جزائريّة و أقدم عاصمة للمغرب العربي و من أقدم مدن العالم، كيف لا و هي المدينة التي اختلطت فيها مشاعر السعادة و الحزن ، فسعادتها اقتصرت على نضالها ضدّ الاستعمار الفرنسي بكل بسالة و رجوليّة و أيضا لا ننسى كيف احتضنت الحضارات ألامازيغية و الرومانية و الوندالية و العثمانية و غيرها من الحضارات ، و مثلما تحدّثنا عن سعادتها وجب علينا إعطاء حزنها حقّة و لو ملخّص في بعض كلمات، يجب أن نتذكّر الغربان السود التي تحلّق فوق الجسور و جاعلتا الصخور العتيقة المخيفة كديار لها، كيف لا نتذكّر شهدائها الذين دافعوا بكل جوارحهم لكل من نوى أو فكّر أو دخلها متسلّطا و متغطرسا ...
كلّما كتبنا و كتبنا لن نعطي لسيرتا حقّها
شكرا لك أخي نبيل، واصل يا مبدع
بارك الله فيك أخي نبيل على هذه المدونة الرّائعة و التي تكشف لنا مدى حبّك الجنوني لأقدم مدينة جزائريّة و أقدم عاصمة للمغرب العربي و من أقدم مدن العالم، كيف لا و هي المدينة التي اختلطت فيها مشاعر السعادة و الحزن ، فسعادتها اقتصرت على نضالها ضدّ الاستعمار الفرنسي بكل بسالة و رجوليّة و أيضا لا ننسى كيف احتضنت الحضارات ألامازيغية و الرومانية و الوندالية و العثمانية و غيرها من الحضارات ، و مثلما تحدّثنا عن سعادتها وجب علينا إعطاء حزنها حقّة و لو ملخّص في بعض كلمات، يجب أن نتذكّر الغربان السود التي تحلّق فوق الجسور و جاعلتا الصخور العتيقة المخيفة كديار لها، كيف لا نتذكّر شهدائها الذين دافعوا بكل جوارحهم لكل من نوى أو فكّر أو دخلها متسلّطا و متغطرسا ... كلّما كتبنا و كتبنا لن نعطي لسيرتا حقّها شكرا لك أخي نبيل، واصل يا مبدع