
بِسْمِ اللهِ الرَحْمَنِ الرَّحِيمْ ..
وَ الصًّلآةُ وَ السَّلآمُ عَلَى أَشْرَفِ المُرْسَلِينْ ..
السَّلآمُ عَلَيْكُمْ وَ رَحْمَةُ اللهِ تَعَـآلَـى وَ بَرَكَـآتُهْ ..
فِـي البَدْءْ ، وَ مِنْ أَعْمَـآقِ الأَعْمَـآقْ ..
وَ مِنْ صَمِيمِ هَذَآ الفُؤَآدِ المُتَيَّمِ بِعِشْقِ الحَرْفِ الذَّهَبِيِّ ..
وَ الكَلِمَةِ الصَّآدِقَةِ مِنْهْ ..
أَرْفَعُ لَكُمْ أَحِبَِّي تَحِيَّةً حَـآرَهْ كَالجَمْرْ ، طَيْبَهْ كَالثَّمْرْ ، جَمِيلَهْ كَالقَمَرْ ..
عَطِرَهْ كَأَزِيجِ الزَّهْرْ ، صَـآفِيَهْ كَالبِلَّوْرْ ..
أَزُفُّهَـآ إِلَيْكُمْ مِنْ غُرْفَتِي المَحْشُونَهْ بِعِشْقِ الصَّدَآقَةِ المُسْتَدِيرَهْ ..
أَبْعَثُهَـآ تَحِيَّهْ مَمْزُوجَهْ بِأَخْلَصِ مَشَـآعِرِ الوُدِّ وَ الصِّدْقْ وَ الوَفَـآءْ وَ الصَّدَآقَهْ الصَّآدِقَهْ ..
وَ الأُخُوَهْ العَوِيقَهْ وَ الصِّدْقِ وَ الإِخْلآصْ ، مُفْعَمَهْ بِأَحَرِّ الأَشْوَآقْ ..
وَ أَزْكَـى وَ أَحْلَـى السَّلآمْ ، وَ أَجْمَلِ وَ أَلْطَفِ العِبَـآرَآتْ ..
مَلْفُوفَهْ فِـي رِدَآءِ أَسْمَـى مَعَـآنِي أَيَّـآمْ التَّقْدِيرْ ، وَ كَبِيرِ التَّوْقِيرْ ..
وَ الإِحْتِرَآمِ العَظِيمْ ، وَ الإِكْبَـآرِ وَ الحُبِّ الكَبِيرْ ..

أَعْضَـآءْ وَ زُوَآرْ مُنْتَدَى شُرُوحَـآتْ المَوَآقِعْ ..
أَهْلاً وَ سَهْلاً بِكُمْ فِي مَوْضُوعِـي المُتَوَآضِعْ ..
الذِي يَحْوِي شَرْحْ تَحِديدْ التَّبْوِيبْ ( صَفْحَةْ البِدَآيَهْ ) لِزُوَآرْ صَفْحَتِكْـ عَـ الفِيسْبُوكْـ ..

|| فَهْرَسْ المَوْضُوعْ ||
رَآبِطْ + شِعَـآرْ + وَآجِهَةْ المَوْقِعْ ..
شَرْحْ بَسِيطْ لِلْمَوْقِعْ ..
خَـآتِمَهْ ..

رَآبِطْ المَوْقِعْ ..

شِعَـآرْ المَوْقِعْ ..

وَآجِهَةْ المَوْقِعْ ..


نَدْخُلْ لِصَفْحَتِنَـآ ..
وَ نَضْغَطْ عَلَـى " تَعْدِيلْ الصَّفْحَهْ " ..

تَضْهَرُ لَنَـآ الأَدَوَآتْ التَّـآلِيَهْ ..

نَخْتَـآرْ ..

نَحْصُلُ عَلَـى ..

مِنْ هُنَـآ نَخْتَـآرْ النَّـآفِذَهْ المُرَآدْ وَضْعُهَـآ كَتَبْوِيبٍ لِصَفْحَتِكَـ ..

ثُمَّ نَضْغَطُ عَلَـى حِفْظْ التَّغْيِيرَآتْ ..


فِـي النِّهَـآيَهْ أَتَمَنَّى أَنْ يَكُونَ المَوْضُوعْ قَدْ نَـآلَ إِعْجَـآبَكُمْ ..
وَ أَتَمَنَّى أَنْ نَلْتَقِـي فِـي مَوَآضِيعْ قَـآدِمَهْ بِإِذْنِ اللهْ ..
وَ إِلَـى ذَلِكَـ الحِينْ أَتْرُكُكُمْ فِـي رِعَـآيَةِ اللهْ ..
مَعَ تَحِيَّتِي لَكُمْ ..
أَخُوكُمْ فِـي اللهْ أَيُّوبْ ..

|