ويبْقـى الشّعـرُ دوما في خدمة الجَمال، الجمالِ النَّقِيِّ البَهِيِّ الذي يقول كلَّ شَيْءٍ،
فليس صحيحاً أنَّ الناس استقالُوا من الشعربل أنّ الشّعُرَاء أََبْعَدُوهُ عَنَ النّاس سَائِغاً حَبِيباً.
ومتى عُدنا بكتابَتِهِ عاد إلى العالم طعمِه ..
فَهَنيئا ِلشُعَراء أَعَادُوا ذَلك الطّعمُ إِلَى مُتَذَوّقِييه .. فِي هَذا المَكااانْ ..
هَنِيئاً لَهُم خِدمةُ الأدَب وَلُغّـةُ القّرآآن ..
وَمُمَارَسةُ مَوْهبّـة أَثْنَى عَلْيهَا الرّسُوول الأَكْرمْ ..
ما يُقارب الـ ( 500 ) قَصِيدة كَتبها ( 122 ) شَاعِرْ بتميّز وحَصريّة
خِلال ذَلِك العَام ..
ومّما أفْخرُ بِه أنّني قُمت بجمعِ تلك الدّرر إلى جانب إخْوَتِي
بريق ألماسة
elnamer
AgainESS
فَألف شكر لَهمْ ويكفيهم شكرا ذَلك الشّرف بجمعِ تلك الرّوائـع ..
,’,
