l||l زن| Game of Thrones |زانـتے l||l
ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¢ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ®ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±
ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¯
ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¢ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ®ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±
ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آµط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¾ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ­ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ©
ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¶ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ­ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¯ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ  ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ  ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط·آ«أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¶ط·آ·ط¢آ¸ط·آ«أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¹ - ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¶ط·آ·ط¢آ·ط·آ·أ¢â‚¬ط›ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ· ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط·إ’ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¶ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط·آ«أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¶ط·آ·ط¢آ¸ط·آ«أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¹ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¨ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¦أ¢â‚¬â„¢ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†
Jon Snow

  • ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ´ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¦أ¢â‚¬â„¢ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾: 6782
    ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ· ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ²: 1163
لورد بسور Game of Thrones
Jon Snow

لورد بسور Game of Thrones
ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ´ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¦أ¢â‚¬â„¢ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾: 6782
ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ· ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ²: 1163
ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¯ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع† ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ´ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¦أ¢â‚¬â„¢ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾ ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¸ط·آ«أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§: 1.1
ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ£ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ° ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¥ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¶ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦: 6037
  • 21:50 - 2012/07/18

 

Episode : 206 

الآلهة القديمة والجديدة

 Title : The Old Gods and the New 

Directed By : David Nutter 

  Written By : Vanessa Taylor 

      Airing date : May 6, 2012 

Places : King's Landing - Harrenhal - Pyke - Winterfell - Castle Black - Qarth 

 Viewres : 3.8 Mil 

Links : IMDB | IGN 

   

 

الحلقة تبدأ بلجوء المايستر لوين لمربى الغربان ويقفل على نفسه الباب. في الخارج ثمة أصوات جلبة واضطراب. عجّل في كتابة رسالة وربطها بغراب ليرسله عبر النافذة قبل أن يداهمه جنود بني حديد.

في غرفة بران، ثيون يقتحم الحجرة ويوقظ بران النعسان. يعلمه أنه احتل وينترفل ورفع أعلام الكراكن والحديد على الأسوار. بران يسأله لمَ عساه يفعل شيئاً كهذا، لكن ثيون يصر أنه من آل غريجوي ولا يمكنه القتال لوالده ولروب ستارك في آن واحد، لذا فقد اختار صفه. بعدها سأل عن هودور، وحين نفى بران معرفة مكانه أرسل داغمر لإيجاده وتجميع الناس في الساحة ليحضروا إعلان بران استسلامه.

بران يرفض، معرباً أنهم سيقاتلون وسيرمونه خارجاً. ثيون يجلس على السرير ويخبره أنه القلعة صارت خاضعة له، لكن الناس ما زالوا أتباعه... وإذا أراد الإبقاء على حياتهم، عليه الاستسلام، كما يجب أن يفعل أيّ لورد يخاف على رعيته. ثيون يهم بالمغادرة، لكن بران يوقفه سائلاً إياه هل كان يكرههم طوال المدة. ثيون ليس عند إجابة.

خارجاً في الساحة، السماء تمطر بينما بران يعلن أنه سلم القلعة لـ"الأمير" ثيون. فارلن، مربي الكلاب، نزل به بلاء، لكن بران يسكته. ثيون ينبئهم أن ابوه طالب بتاج الملح والصخر القديم، ويطالبون بالشمال وفق تعاليم وحق الفتوحات. فارلن ينزل به بلاءاً ثانية قائلا أنهم يخدمون فقط آل ستارك، لكن بني حديديّ يصعقه من الخلف. ثيون يضغط واعداً أنه سيعاملهم بالحسن طالما سيكونون مخلصين له. ثيون يلتفت بعدها للمايستر لوين آمراً إياه بإرسال غربان إلى بايلون وأخته، لخيبرهم بالإتيان بـ500 رجل إلى وينترفل.

لوين لم ينبس كلمة، حتى ذكره ثيون أنه الآن لورد وينترفل كما أعلن بران للتو، والقسم الذي قطعه يفرض عليه الإمتثال لأوامر ثيون. لوين يوافق باستعفاء شديد. أوشا تتقدم للأمام طالبة منحها فرصة خدمة ثيون، أن بمقدورها حمل رمح، لكن ثيون يرفض عرضها مسيئاً لها. بران يسأل أوشا بصوت خافت سبب عملها هذا، فذكرته بحلمه، أن البحر سيغمر وينترفل وأنها لا تنوي الغرق فيها.

عندها لورين الأكحل ورجل آخر يقودان إلى داخل القلعة أسير : السير رودريك كاسيل، الذي ضبطوه يعدو بحصانه منفرداً إلى وينترفل بعد مغادرته ربع تورهين. لورين يكشف أن السير رودريك قتل اثنان من بني حديد قبل أن يجرده لورين من سلاحه. السير رودريك يهيج غضباً من أفعال ثيون، حول كيف ثيون خان روب الذي اعتبره كأخ، وحول كيف رباه اللورد ستارك بين أولاده. ثيون يرد أن شقسقاه الحقيقيان ماتا على يد إيدارد - متجاهلا حسب رودريك أنهما قُتلا في حرب نشبها أبوه - وأنه رُبي بين أولاده، ليس كولد من أولاده.

رودريك يقول أنه كان حرياً به وضع سيف في بطنه عوض مصافحته. ثيون يتجاهل ذلك مجيباً إياه أنه خدم آل ستارك بتفاني، لكن يحذره إذا واصل التكلم بهذه اللهجة... حينها رودريك يبصق في وجهه. البني حديديّ يضربه، وثيون يأمر بزجه في زنزانة. داغمر يوقفه ويقول له أن عليه دفع الثمن الحديدي وأن حبسه في زنزانة غير كاف، يجب أن يدفع السير رودريك الثمن الحديدي وإلا لن يحترمه بني حديد وهو حيّ.

ثيون يتردد، ناظراص إلى بران، ريكون والبقية، ثم ينكس رأسه. يحكم عليه بالموت. لوين يحاول حث ثيون على عدم التسرع، لكن ثيون يرفض الجدال. لوين يشدد أن حياة رودريك ستكون أكثر نفع من مماته... لكن ثيون لا يتراجع بعد نظرة أخرى لداغمر. "ستخاطبني كأمير وإلا ستكون الثالي". صغار الستارك يصرخان "لا" بينما داغمر يتحضر لإعدام لوين، حينها الفارس السابق يخبر ثيون أن من يدلي بحكم عليه إقامة حده. ثيون يستل سيفه، بينما بران يحاول أمره بالعدول.

رودريك يسكت بران مخبراً إياه أنه راحل ليلتقي بوالده. بينما أهل وينترفل يبكون، آخر كلمات رودريك كانت "فلتكن الآلهة بعونك، ثيون غريجوي. أنت الآن ضائع حقاً". احتاج ثيون أربع ضربات بالسيف لقطع راس رودريك، وحتى اضطر للرفس بقدمه لإزالة الرأس المشدود بعض الشيء بالجسد. الدم تلطخ بوجهه وثيابه بينما ينظر حوله بعد أن طار رأس كاسيل.

وراء السور، جون يمضي مع كورين نصفيد وثلاث طوافين آخرين. فوق المنحدر، شبح يمشي وحيداً متجهلا مناداة جون. كورين نبهه أن شبح شيء بري ولن يستطيع أبداً ترويضه ولا حتى الوثوق به. جون يشدد أن شبح مختلف، لكن كورين يشكك في صحة ذلك. كورين يخبر جون أن الهمج ينامون نهاراً ويصطادون ليلاً.

جون يلاحظ أن كورين قال أنه الشيء البري لا يمكن تنبؤه، لكن كورين يرد "قلت أنت لا تستطيع". ثم كورين يقول أنهم لا يستطعون السير على نفس أساليب الهمج لأن أراضي ما وراء السور خطيرة وهذا بفضل المغارات وأخطار أخرى. جون يرد أنه والده لطالما قال أنهم من الشمال - ملوحاً أن هذه أرضهم كما هي أرض الهمج - لكن كورين يضحك مخبراً إياه أن ينظر حوله. "انظر حولك أيها الغلام. أيبدو لك هذا كالديار؟"

كورين يقول له أنه إذا بدأ الاعتقاد أنه يعرف المكان، سيقوده هذا إلى الهلاك. رغم ذلك، يشك أن جون استوعب. النصفيد ينبئه أنهم كانوا في حرب، ولطالما كانوا في حرب، لكن العدو هو الشمال وهذا الأخير لن يبرح مكانه. بعدها يخبره أن الحرس أعطاه هدية غالية، ولديه فقط هدية واحدة يمكن أن يرد بها في المقابل : حياته. جون يرد أنه سيكون من دواعي سروره...

كورين يجذبه على غفلة مخبراً إياه أنه لا يريده أن يكون مسرور، بل أن يلعن ويقاتل حتى آخر رمق. موت جون سيكون هدية لأولئك في الجنوب - هم لن يعرفوا، لن يعرفوا حتى اسمه، لكن سيبقوا على قيد الحياة لأنه وهب حياته من أجلهم. كورين يسأله هل استوعب، وجون ينفي... ونصفيد يقول أنه أغبى مما يبدو، إنها مجرد كلمات بنهاية المطاف، لتطييب خاطرهم. ثم تابعوا البحث عن الهمج، بينما جون ينظر للخلف ليرى شبح يتمشى على مسافة بعيدة.

في هارينهول، اللورد تايوان يتذمر أمام مجلسه بينما آريا تخدم. تايوان يسأل السير أرموري لورتش إن كان يستطيع القراءة كاشفاً أن رسالة تحتوي على تحركات الجيش كانت موجهة للورد دايمون من بيت ماربراند، لكن عوضاً تم إرسالها للورد مارلون من بيت دورموند. أموري يعتذر، لكن تيوان يقاطعه ويأمر ساقية خمره، آريا، بإحضار كتاب كبار بيوت الممالك اسبع وتاريخها - شيء فعلته دون الحاجة لتوجيه، الأمر الذي جعله يلحظ أن حتى خادمته تستطيع القراءة أحسن من السير أرموري.

بفتح الكتاب، يشير اللورد تايوان لصفحة دورموند و يسأل لورتش لمن آل دورموند تابعون. لورتش يتردد، محاولا القراءة، قبل أن يصيح تايوان أنهم تابعين لآل ستارك. تايوان يستشيط غضباً ويقول أنه أفرط في تقدير لورتش ظاناً أنه سيكون أكثر نفعاً من مجرد تخويف الفلاحين. تايوان بعدها يصرف لورتش.

آريا تسحب الكتاب... ليقترح أنه ربما عليها رسم خطة معركتهم القادمة، بينما هيّ على وشك فعل ذلك. بعدها حارس ينبئ بحضور اللورد بيتر بيليش. تايوان يصرف كل باقي مستشاريه بينما آريا آريا يتملكها التوتر، مدركة أن بيليش قد يتعرف عليها ويفضح هويتها. تحاول إبقاء ظهرها نحوه، وتبذل قصارى جهدها لتجنب نظرته دون لفت الانتباه.

الخنصر يتكلم مع اللورد تيوان حول الملك رينلي، الذي جاء من مخيمه مباشرة لتسنح له الفرصة بالتكلم مع اللورد تايوان. بيليش يقول أن في الفوضى تتاح فرص تضيع في لمحة بصر وتايوان يهز كتفيه مشيداً ببصيرته. الخنصر يشرح أن بعد آل لانيستر وآلا ستارك، آل تيريل يقودون أعرض جيش، مع أراضي خصبة يمكنها إطعام أحصنة وجنود بأعداد كبيرة. الخنصر يشير أن لوراس تيريل يريد الثأر ومارجري تطمح أن تكون ملكة.

تايوان يأخذ ذلك بالحسبان ويشير أن آل تيريل تمردوا على حفيده بالفعل. الخنصر يجيب أن هذا صحيح، وربما سيُعاقبون نظير هذا الفعل... لكن فقط بعد هزم ستانيس براثيون وروب ستارك. الخنصر يلمح ساقية الخمر وتظهر عليه علامات الارتباك متسائلا إذا كانت مألوفة. تايوان بعدها يقول أنه سمع بأنهما عادا إلى عُلارياض، الشيء الذي يؤكده الخنصر، لكن يشدد أنه إذا تطلب الأمر سيمضي في الليل إذا أعطى اللورد تايوان موافقته. تايوان يعد أنه سيكون لديه جواب قبل الغروب.

الخنصر يضيف ايضاً أنه التقى بكاتلين ستارك بأوامر من تيريون، لتقديم عرض يتعلق بانتيها.

وراء السور، جون، كورين وبقية الطوافين يتسللون خلسة لمعسكر أحد الهمج النواطير. بإشارة من كورين، أفعون يقتل بسهم أحد الهمجيين بينما كورين، جون والبقية ينقضون. كورين يقتل همجيان، في حين يجرد جون أحد الهمجيين من سلاحه ويدفعه على الأرض. جون يمسكه وهو يحاول إمساك فأس وينزع عنه غمائته ليكتشف أنها امرأة همجية ذات شعر أحمر.

جون يقترح أن بوسعهم استجوابها، لكن كورين يرد أنه يعرف أن الهمج يفضلون قطع لسانهم عوض الوشي. جون يسألها عن اسمها، لترد أنها إيغريت. فأضاف كورين أنها كانت ترمي لغرز الفأس التي سعت لنيله في وجهه إذا سنحت لها الفرصة. تخبر جون أنها أعطته اسمها فيخبرها أن اسمه جون سنو بينما تنظر بحذر للبقية. تخبرهم أن عليهم حرق جثت القتلى، لكن كورين يراوده الشك، متسائلا إذا كان هناك همج أكثر بالجوار. تزيد من إلحاحها أن عليهم دفنهم وإلا قد يحتاجون لتلك السيوف ثانية. كورين يشير أن جون سبق وقتل طيف من السائرين ويمكنه قتل المزيد إذا اضطر. يسأل بعدها ماذا يوجد في الجهة الأخرى من المعبر، فقالت القوم الحر "وهم بمئات الآلاف"، أكثر مما رأوا في حياتهم.

كورين يتسائل ماذا يوجد في أنياب الصقيع يسعى مانس ريدر لنيله بشدة. يسألها بعدئد هل يعتزمون السير على السور، لكنها لم تجب. كورين يسألها إذا كانت تعرفه. وبالفعل تعرفه : كورين نصفيد. حين سألها ماذا سيفعل به قومها إذا أمسكوه، فأجابت أنهم سيقطعون راسه من بين كتفيه إذا أشفقوا عليه. غير ذلك، سيقتلونه ببطئ.

كورين يهز كتفيه غير مبال، ويخبر جون أنها عديمة النفع ووجب قتلها. كورين يستل سيفه للقيام بالأمر بنفسه، لكن جون يتطوع للتنفيذ. كورين بعدها يخبر البقية أنهم سيصعدون فوق ويمكن لجون أن يلحق بهم بعدها، لكن يجب أن يعجّل. جون يتكلم مع إيغريد أكثر وتستنتج أنه لم يسبق وقتل امرأة وأن مانس سيوافق على أخذه بينهم إذا سلكوا طرق سرية كي لا يمسك بهم باقي الغدفان. جون يضع المخلب الكبير على حلقها ويخبرها أنه غداف بقدر إخوانه.

إيغريد تستدير وتجثو بينما جون يضع السيف على رقبتها. سألته هل سيحرقها بعدها، لكن يرد أنه لا يستطيع لتقول له "اضرب بقوة ودقة يا جون سنو وإلا سأعود وأطاردك". الملخب الكبير يمسها برفق لتحس ببرودته. بعدها والخوف في نبرتها، تقول له أن يعجّل ويسرع" نفذ ايها النغل، نفذ" جون يرفع السيف ويهبط به...

...على الصخر أمامها. نظرت إليها، وعلى حين غرة تضربه على الركبة. بينما هو ساقط تليذ بالفرار ويسارع بمطاردتها. تخللت بسرعة بين الصخور والثلوج بينما هو يلاحقها من فوق. بنهاية المطاف يعترضها، بالتزحلق من أعلى تل ليطيحها أراضاً. يسحب خنجره ويطبقه على حنجرتها. تخبره أن الشمس تغيب وأصدقاؤه ابتعدوا.

تخبره أن يصيح بأعلى صوت... ليدرك أنهم لهم يبقوى على مرمى السمع.

في بوريال، السيبتون الأعلى يدعو السبع بصوت عال بينما ميرسيلا وهي تدرف الدموع يتمّ اصطحابها على متن زورق لمجموعة ثلاثة سفن. سيرساي تخبر تيريون أنه تتمنى أن يحب يوماً ما شخصاً بحق ليعرف ما هو شعور سلبه منه. تيريون ينظر إليها بنظرة قبيحة، ويغادر في صمت. تومين يبكي وجوفري يشمأز منه مخبراً إياه أن الأمير لا يبكي.

سانسا تقول أنها رأته يبكي (حين ضربته آريا) ليلتفت إليها بغضب سائلا إياها هل قالت شيئاً. لتقول أن أخوها الصغير بكى حين رحلت من وينترفل، وترى أن هذا الأمر شيء طبيعي. ليقمعها إذن أن أخوها ليس أمير وأن هذا لا صلة له. ميرين ترانت يتبعه، ثم جوفري يأمر بالدموم باللحقا به "تعال يا كلب"- الشيء الذي يبدو أنه أثار استياؤه، لكنه يلحق به.

بينما هم يشقون طريقهم عبر حشد الجزيريين جانباً، أحدهم أمطر جوفري على وجهه. شيء فشيئاً حدة التوتر ازدادت والشتم والسخرية من الملك تصاعد. ثم أحدهم صاح أنه نغل، بينما آخر صاح أن الجوع يقتلهم. تيريون يحس بتوتر الحشد فيأمر أحد الحراس وبعض سيدات البلاط بأخذ تومين إلى الحصن في الحال، ليتابع هم طريقهم من حيث جاؤوا. في تلك اللحظة أحدهم يرمي روثاً على وجه جوفري. طالباً من الفاعل، جوفري يأمر الحراس بقتل الجميع بينما مثيري الشغب يزداد عنفهم.

الفوض تستتبعه بينما عباءة بيضاء يتعرض للقتل. الحرس الملكي والدموم يذبحون كل من يعترض سبيلهم بينما جوفري يشدد على قتل الكل، وسانسا وسيدتان من البلاط تُركن في الخلف. تيريون يشاهد السيبتون الأعلى وهو يُساق من طرف الغوغاء وذراعه تُقتلع بوحشية كبيرة. تيريون يسأل عن سانسا، بينما هي وباقي السيدات يسرن عبر الضاحية. السير ميرين يقتل شخصياً في حين جوفري وحارس اللانيستر معهم تيريون وسيرساي يجدون ملاذ للإحتماء بين اسوار القلعة. الدموم بقي في الخلف، يحرسهم وهم يولون الأدبار، قاتلا كل من يحاول إيقافه.

سانسا تُحاصر من قبل مثيري الشغب، وتهرب من خلال نفق محاولة التخلص من مطارديها. في القلعة، جوفري يقول أنهم خونة، وتيريون ينعته بالأعمى، أبله سافل. تيريون يقول أنهم شهدوا ملوك فاسدين وملوك أغبياء لكن لم يسبق لهم أن شهدوا ملكاً في نفس الوقت فاسد وغبي. جوفري يصرخ قائلا أنهم اعتدوا عليه تيريون يرد أنهم رموا فقط زبل بقرة عليه وهذا قاد جوفري للأمر بقتلهم جميعاً. تيريون يصرخ أنهم جائعون بسبب حرب بدأها جوفري. جوفري يرد صارخاً أنه يخاطب ملك...

...وتيريون يصفعه. "والآن ضربت ملك! هل يدي سقطت من معصمي؟" تيريون يسأل عن مكان سانسا، وجوفري يقول أنها حلال على مثيري الشغب. تيريون يجادله مخبراً إياه أنه قد لن يرى خاله ثانية إذا حدث ذلك... وأنه جوفري يدين له، ملوحاً لواقع أن جايمي ابوه. جوفري لا ينطق كلمة. تيريون ينظر لميرين ترانت ويأمره بإيجاد سانسا لكن هذا الأخير يقول أن يتلقى الأوامر فقط من الملك، تيريون ينظر لجوفري، لكن هذا الأخير لا يقول شيء ويغادر

سانسا تخرج من المعبر لكن سرعان ما يمسك بها مثيرو الشغب جارين إياها عبر الأرض وملتفين حولها بنظرات شهوة ورغبة في إشباع غرائزهم. فجأة يأتي ساندور كليغان لينقذها غارزا سيفه في كل معتديها ويحملها على كتفه.

في كارث، دينيريس تنتظر في قصر ملك العطارة مع زارو زوان داكسوس وكوفارو. تمّ جعلها تنتظر الشيء الذي لم تحبذه. زارو يشير أن ملك العطارة هو ثاني أغنى رجل في كارث، لذا فهو يجعل الكل ينتظر... لكن بالطبع، كان بوسعها تجنب هذا الإحراج لو وافقت على تزوج أغنى رجل في كارث، يدعى زارو. دينيريس تقول أن لديها زوج سلفاً، لكن زارو يشير أن الكال دروغو مات وشخص في عنفوانها وجمالها لا يجب أن يبقى أرملا مدى الحياة.

ملك العطارة جاء أخيراً برفقة حاشيته، يشكو من الكابوس الذي أبصره وأصابه بالأرق حتى طلوع الشمس. بعدها أطرى على محبتها وأن منزلتها تفوق بسلالم كادح ميناء سابق كزارو. هذا قد يكون صحيح، زارو مجيباً، لكن هذا يقولونه عن جد ملك العطارة الذي كان يبيع العطارة وراء على ظهر عربة وتزوج بسيدة تفوقه نسباً وخلقاً. ليرد ملك العطارة أن كل سيدة رفيعة النسب والخلق كانت أعلى من جده. بعدها يسأل الخدم هل قاموا بواجب الضيافة.

ديينريس ترد أن واجب الضيافة لن يرد ما تريد : الممالك السبع. ملك العطارة يقول أنه يستحيل عليه إعطائها شيء لا يملكه. لكنها تريد سفنه لتعبر بها البحر الضيق. ملك العطارة يجيب أنه يحتاج سفنه أيضاً، لنقل التوابل من ميناء لآخر. دينيريس تعرض أن تجازيه بثلاثة أضعاف ما سيعطيها إياه حين تسترجع العرش الحديدي. جادل استعمالها كلمة "استرجاع" ، مشيراً أنها لم تتربع عليه من قبل، لذا الأحرى "أخذ" لا "استرجاع".

ملك العطارة يبقى على موقفه مشيراً أنه مساوم، ويحكم على المساومات بناءاً على الاستحقاق. لا يشك بنواياها وصدقها، لكن قبل أن تجازيه يجب أن تحتل الممالك السبع أولا... ولا تملك جيش، ولا أيّ حليف قابلته أو يعرف بأمرها. دينيريس تشدد أنها الملكة الشرعية عند عودتها. يعتذر ويقول أنه لا يمكنه الاستثمار بناءاً على أحلام وأمنيات.

دينيريس تحاول إقناعه أن أحلامها تتحقق وأن اقوالها ليست من باب الادعاء أو التمني بل الإيمان بقضيتها جعلها تخوض امتحانات عسيرة. ملك العطارة يشيد بولعها، لكن الولع لا منطق له. يهمّ بالمغادرة بينما دينيريس تحتج أنها دينيريس التيفون،دم فاليريا لاقديمة يسري في عروقها، وبالنار والدم ستأخذ ما لها. وافقها الراي وهو يصعد الدرج... لكن مع إعفاء سفنه.

في هارينهول، آريا تنظف الطاولة حين تبصر رسالة بها روب تمّ تركها. عندئد يدخل تايوان ويسألها عمن عملها القراءة. قال أنه ابوها، ليرد أنه علم جايمي القراءة. المايستر أتى ذات يوم قائلا أن جايمي لا يتعلم وأنه لن يستطيع قراءة الرسائل. تايوان رفض تقبل هذا وأكره جايمي على المكوث أربع ساعات في اليوم حتى يتعلم. جايمي كرهه على هذا، لوقت طويل... لكنه تعلم.

تايوان يسأل عن والد آريا، لتقول أنه كان بناء، فتسائل البناؤون لا يعرفون القراءة غالباً. تقول أنه علم نفسه وحين سألها عن سبب وفاته، أجابت "الولاء". ينظر إليها ويلحظ أن طبعها حاد. آريا بدأت تطرح الأسئلة بشكل متردد وسألته عن ابوه، ليجيب تايوان أنه ترعرع معه وشهده يهرم. بينما تايوان يجلس قرب النار، آريا تأخذ الرسالة وهو يحكي لها أن والده أحبح وأحب أقربائه، وكان طيباً لكن ضعيف وكاد يدمر اسم العائلة. بعدها اشتكى أنه يشعر بالبرد. تسترت على الرسالة إذن وغادرت متعهدة بجلب الحطب لتوقيد النار.

هكذا قرأت الرسالة وتفيد أن تايوان يرسل عشرة آلاف رجل عبر السن الذهبية، أن القوات ستصل للملتقى بنهاية الأسبوع، وأن هناك تقارير أن روب ستارك يتحرك نحو الجنوب عبر الساحل. يبدو من الواضح أن تايوان يسعى لمحاصرة روب مع الساحل. آريا تهرول إذن إلى تحت محاولة ربما إيجاد جاكن لإعلام روب بطريقة ما، وفجأة تصطدم بالسير أرموري لورتش. رأى الرسالة بين يديها وسألها إلى أين ذاهبة، ادّعت أنه تايوان كلفها بتسليم الرسالة للترسانة. لورتش يفتح الرسالة ويشك في الأمر ويقول أنهما سيذهبان عند تايوان. آريا تركض، وبدأ في مطاردتها، بنهاية المطاف أضاعها.

وعند رؤيته يتجه عبر الدرهة إلى تايوان، بدأت في الجري بحثاً عن جاكن وبعد بحث عسير وجدته وتخبره أن عليه قتل أرموري لورتش، ووافق. حين أصرت على قتله في الحال، جاكن يرد أن ذلك يجب أن يكون في وقته، حتى شرحت له أنه يجب التنفيذ على الفور. رمقها بنظرة...

لورتش يدخل ردهة تايوان... وفي الحال يقع جثة هامدة، ميتاً، بنبلة مسمومة على رقبته.

في الأراضي الغربية، روب ستارك يسير وسط مخيمه بينما رجاله يحيونه، يغتنمون بأدرع ورايات اللانيستر. يرى روب تاليسا تكتب على صندوق فيلتحق بها، محياً إياه بالليدي تاليسا. ترد أنها ليست ليدي - العادات الويستيروس غريبة عليها - لكنها يشير أن النبيلة دائماً سيدة، مالم تكن ملكة أو أميرة. لتسأله كيف هو متأكد أنها نبيلة، ليرد أنه جليّ.

أعلمته أن أبوها كان يبيع أربطة الأحذية في الجسر الكبير، بينما هي وأمها كانا يعيشان فوق دكانه... ليقول أن هذه كذبة، تاليسا تعترف. بعدئد سألت هل سيطول مكوثهم هنا، لكن روب يتجنب إطلاعها بخططه الحربية وعرض عليها موافاته إذا سنح لها الوقت.

ثم تأتي كاتلين ستارك، وبريان تلوح في الأفق خلفها. عانقته، ثم عرفها على الليدي تاليسا، التي كشفت اسمها الأول، مايغير، اسم غير شائع في ويستيروس لكنه اسم قديم في فولانتيس قبل أن تستأذن بالانصراف. كاتلين ترى نظرات روب إليها وهي تغادر. حين عبر روب لأمه كم افتقدها، ترد عليها أنه يبدو بائساً.

كاتلين تخبره أنها تتمنى لو كان حراً ليتبع قلبه لكنه ورث مسؤوليات أبيه وأنه مخطوب لأخرى، جزء من دين يجب تسديده. روب يقول أنه يعرف، حين يدخل اللورد روز بولتون وينبئ أن أخباراً أتت من وينترفل.

موازاة، وراء السور، جون يكتشف أن كورين والبقية لا ينتظرونه. إيغريت تعرض عليه أن تريه الطريق، لكن يرفض ويقول أنهم سيبقوا حيث هم. يبدأ في توثيقها بينما هي تتذمر أن المكان ليس به مأوى، ليرد أن لا مأوى بأيّ مكان، الشيء الذي تبطله. تجاهل حثها له على توقيد نار للتدفئة، لكن يرفض ثانية. دفعها لتستلقي على الأرض مكتفة بينما هو يبتعد عنها لتقول له أنه سيكون أكثر نجاعة ودفئاً إذا بقيا ملتصقان. تجاهلها، وقالت أنه سيتجمد حتى الموت قبلها.

بعد نظرة، يستلقي بجانبها. سألته إن كان يعتقد هل كورين نصفيد يبحث عنه وهل سيجده. يقول أجل لترد أنه شجاع... غبي، لكن شجاع. شدد عليها أنهما سيتحركان مع بزوغ الفجر وأن عليها النوم. أخذت ذلك بعين الاعتبار... وبدأت تحرك وركيها، مدعية أنها تحاول إيجاد الراحة. يأمرها بالتوقف، لكنها تعيد الكرّة. ابتسمت مستمتعة بينما هو يحاول النوم.

في مخيمه، روب يقرأ الرسالة ولا يصدق. لكن اللورد بولتون يقول أن الأمر صحيح وتؤكده رسائل عديدة من المينا البيضاء، رابية وحصن الرعب، ثيون احتل وينترفل. روب يسأل عن شقيقيه، لكن بولتون يقول أن لا خبر عنها... لكن يعرف أن السير رودريك كاسيل مات. كاتلين تلتفت إلى روب غاضبة قائلة له أنها حذرته من الوثوق بآل غريجوي. روب يقف، قائلا أن عليه الذهاب إلى الشمال حالا. بولتون يشدد أن ما زالت هناك حرب لخوضها.

بعد أخذ ورد، بولتون يشير أن ثيون يمسك وينترفل بقوة هزيلة العدد وأن بإمكانه بعث رسالة إلى نغله بحصن الرعب لجمع بعض المئات من الرجال واسترجاع وينترفل وسيكون من دواعي شرفه جلب راس ثيون غريجوي. روب إذن يوافق كي لا يخسروا ما كسبوه لحد الآن في الحرب ويؤكد على لاروز بولتون أن يشدد على ابنه بأن سلامة بران وريكون هي الأولوية القصوى ويريد ثيون حياً لينظر إلى عينيه ويسأله لماذا.

في وينترفل، يتمّ سياقة أوشا لغرفة نوم ثيون - غرفة اللورد ستارك - حين يسألها ثيون لم عساه يثق بها. تؤكد أنها لا تكذب، لكن يقول أن الهمج كاذبون ورعاع غير مخلصين. تشدد أنها تكره آل ستارك مثله. يرفض وضع رمح بين يديها، فكيف ستخدمه؟ تقول أن هناك طرق أخرى لتفي بالغرض. يتسائل ماذا تعني، وبدأت تخلع ثوبها معرية صدرها مخبرة إياه أن القوم الحر يعرف "أشياء"، اشياء متوحشة. ثيون يحدق بها ويأمر الني حديدي بالانصراف. بمجرد خروجه، تنزع أوشا ثوبها بالكامل. غطت نفسها قائلة أن له ثمن، ويرد أن الثمن هو الإبقاء على حياتها. أجابت أنها تملك ذلك سلفاً... لكنها تريد حريتها. وافق إذا أحسنت خدمته.

في بوريال، شاي تعالج جرحاً في جبين سانسا. هذه الأخيرة تقول أنها كانت تظن أنهم سيقتلونها، لترد شاي بأه طبيعي فأحصنتها تأكل أفضل من أولادهم. قالت لهم أنها كانت لتعطيهم الخبز لو بحورزتها وأنها تكره الملك أكثر من أيّ أحد، لكن شاي تمسكها وتحذرها من قول شيء كهذا لأن الفاسدون قد يسمعوها. سانسا تمسك يد سانسا قائلة لأها أنها ليست فاسدة، لكن شاي تتملص منبهة إياها بعدم الوثوق بأيّ كان.

عودة لحجرة ثيون، الأمير المتخم غارق في النوم حين أفاقت أوشا في صمت وقفزت من السرير، حاملة ملابسها ومتسللة إلى الخارج. خارج القلعة، أحد حراس بني حديد يوقفها لكنها تستدرجه وتغازله لتذبحه بالخنجر غدراً. طاح قتيلا، ثم صفرت تصفيرتان، ليخرج ريكون من مخبئه ومعه هودور وبران خلفه، والفنريران صيف وكث الوبر.

في كارث، دينيريس تتذمر لزارو أن ملك العطارة صدها لأنها استثمار سيء، ملك الحرير رفض لأن آل لانيستر أفضل زبنائه، وملك النحاس مستعد ليعطيها سفينة واحدة إذا جامعته ليلة واحدة. والاشمئزاز يعتليها، دينيريس تتساءل هل يعتقد أنها تذل نفسها من أجل سفينة. زارو يشير أنه أتى إلى كارث فقيراً، ينام على جنبات أرصفة الميناء ويأكل فقط حين يجد عملا، الآن أصبح أغنى رجل في كارث... ويتساءل هل دينيريس تعتقد أن درب الغنى مفروش دائماً بالورود؟ يخبرها أنه ارتكب اشياء قد يُدان عليها، لكن ها هو الآن، غير نادم. يفتح باب قصره...

...ليجدوا حراسه مقتولين. زارو ينادي بإغلاق الأبواب وقرع الأجراس بينما دينيريس تهرول إلى غرفتها حيث تجد بعض دوثراكيها مقتولين. في غرفتها، تجد أن التنانين اختفت، أقفاصها فارغة... وإيري ممدة على الأرض ميتة. دينيريس تسرع نحوها أولا، ثم تصرخ أين تنانينها.


في مكان ما بكارث، شخص وحيد متشح بالبياض يحمل قفصاً خشبي، نرى من خلاله ذيلان لتنينان. يصعد الأدراج نحو برج شامخ يلوح في الأفق : إنها دار الخالدين.

الشخصيات البيوت مواقع تعاريف مقالات السيتاديل

0📊0👍0👏0👌0🍿

ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¯ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ° ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط·آ«أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¶ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¹ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾ط·آ·ط¢آ¸ط·آ«أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¾ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ± ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ£ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¶ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ·ط¥â€™ ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¾ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ·.

ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¬ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ·ط¥â€™ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¯ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ®ط·آ·ط¢آ¸ط·آ«أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع† ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¨ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¶ط·آ·ط¢آ¸ط·آ«أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¦أ¢â‚¬â„¢ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ£ط·آ·ط¢آ¸ط·آ«أ¢â‚¬آ  ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ³ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¬ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع† ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¨ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¶ط·آ·ط¢آ¸ط·آ«أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ© ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¬ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¯ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¯ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ©.

  • ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¥ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ³ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¶ط·آ·ط¢آ¸ط·آ«أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ©: 
  • ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¦أ¢â‚¬â„¢ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ© ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ³ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ©: 

 l||l زن| Game of Thrones |زانـتے l||l
ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¨ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¯ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ©
ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آµط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¾ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ­ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ©