l||l زن| Game of Thrones |زانـتے l||l
ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¢ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ®ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±
ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¯
ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¢ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ®ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±
ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آµط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¾ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ­ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ©
ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¶ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ­ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¯ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ  ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ  ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط·آ«أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¶ط·آ·ط¢آ¸ط·آ«أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¹ - ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¶ط·آ·ط¢آ·ط·آ·أ¢â‚¬ط›ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ· ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط·إ’ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¶ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط·آ«أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¶ط·آ·ط¢آ¸ط·آ«أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¹ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¨ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¦أ¢â‚¬â„¢ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†
Jon Snow

  • ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ´ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¦أ¢â‚¬â„¢ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾: 6782
    ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ· ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ²: 1163
لورد بسور Game of Thrones
Jon Snow

لورد بسور Game of Thrones
ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ´ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¦أ¢â‚¬â„¢ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾: 6782
ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ· ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ²: 1163
ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¯ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع† ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ´ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¦أ¢â‚¬â„¢ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾ ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¸ط·آ«أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§: 1.1
ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ£ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ° ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¥ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¶ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦: 6037
  • 21:29 - 2012/07/18

 

Episode : 205 

شبح هارينهول

 Title : The Ghost of Harrenhal 

Directed By : David Petrarca 

  Written By : D. B. Weiss & David Benioff 

      Airing date : April 29, 2012 

Places : King's Landing - Harrenhal - Pyke - Winterfell - Castle Black - Qarth 

 Viewres : 3.9 Mil 

Links : IMDB | IGN 

   

الرياح تزمجر في مخيم رينلي في وقت متأخر من المساء. في خيمته، الملك يتكلم مع كاتلين ستارك التي تؤكد له أن ابنها لا مزاعم له في العرش الحديدي. راضياً، رينلي يعرب أنه لا داعي لوجود عداوة بينهما. وأضاف أنه على استعداد لترك روب يدعو نفسه ملك الشمال وأن يحكم كل الأراضي شمال (خندق كاهلين)، مقابل مبايعته لرينلي بنفس الشروط التي بايع بها إيدارد روبرت. كاتلين ترى بعين مشككة استعداد روب للموافقة على شيء كهذا، لكن رينلي يحاول الطمأنة أن آل ستارك وآل براثيون حاربا جنباً إلى جنب منذ القدم. كاتلين تحاول إقناع رينلي بالتصالح مع أخيه ستانيس، لكن رينلي يرفض. بينما يتكلمان، بريان تخلع درعه. في الأخير يطلب من كاتلين إبلاغ روب بشروطه، معتقداً أنهم سيكونوا حلفاء منطقياً وسوياً سيستطيعون كسب الحرب.

الرياح تشتد زمجرة، وسحابة سوداء تتسلسل عبر الأرض بينما كاتلين تنظر إليها. تجسدت على شكل إنسان خلف رينلي بينما هو ينظر للمرآة وبريان تستدير صارخة. مدية ظليلة سوداء تخترق ظهر رينلي إلى صدره. بريان تصيح، والمدية والفيء يتبخران بينما رينلي يقع. حارسان يدخلان الخيمة على إثر صياح بريان، ويجدانها فوق جثمان الملك الممدد. قاما بمهاجمتها ظناً أنها قاتلته، متجاهلان صياح كاتلين بأنها بريئة. بريان تقاتل من أجل حياتها، وتقتل الاثنان. بعدها التفت لجثة رينلي، راكعة، مصدومة، تنحب على ملكها. كاتلين تشدد أنه عليها الرحيل، غير ذلك بريان ستُشنق. هذه الأخيرة رفضت بادئ الأمر ، لكن كاتلين تخبرها أنه لا يمكنها الثأر لرينلي إذا ماتت. بريان تريها طريق الخروج.

الخنصر ينظر للعجيج في مخيم رينلي... ويرصد اقتراب سفن ستانيس من البحر. في خيمة رينلي، جثمانه تمّ تسريحه، تاجه فوق صدره. لوراس يركع بجانبه، متأسفاً ومتجاهلا أخته بينما مارجري تؤكد أن عليها العودة لـ(عُلارياض). الخنصر يدخل الخيمة وسرعان ما يأمره لوراس بالمغادرة. بيليش ينبؤهما أن ستانيس على بعد ساعة فقط، وأن أتباع رينلي سيتقاتلون بينهم لتسليم آل تيريل لستانيس. لوراس يستل سيفه مهدداً الخنصر، لكن مارجري توقفه. مارجري تقول أن بريان قتلت رينلي... لكن لوراس ينكر ذلك، ويقول لمارجري أنها تعرف أنها ليست الفاعلة. من أكبر المستفيدين من موت رينلي؟ ستانيس، الخنصر مجيباً. لوراس يتعهد بالانتقام بنفسه من ستانيس. الخنصر يدعو ذلك أنقى حافز لكن يشير أن لوراس لن يقدر هذا اليوم على قتل ستانيس. مارجري تتبع الخنصر في فكره، طالبة لوراس بإحضار الأحصنة. في الأخير لوراس يوافق ويرحل.

مارجري ترخي ناظرها على جثمان رينلي وتشير أنه تميّز بالوسامة. الخنصر يوافقها الرأي، منادياً إياها "صاحبة السمو". مارجري تردد كلماته، مشيرة أن دعوة المرء لنفسه ملكاً لا يجعله ملكاً... وإذا رينلي لم يكن ملك، هي أيضاً لم تكن ملكة. الخنصر يسألها إن تريد أن تصبح ملكة، مارجري تقول "لا، أريد أن أصبح الملكة".

في بوريال، بينما ميرسيلا تلعب في الحديقة مع باقي الفتيات، سيرساي وتيريون في القلعة يسترقان النظر عليها ويتحدثان بشأن موت رينلي. سيرساي مبتهجة، لكن ينذرها أن كل أتباع رينلي تقاطروا على ستانيس، مانحينه قوة أكبر على الأرض والبحر. سيرساي ترد أن وفقاً للورد بيليش يمكنهم الإنفاق ثلاثة اضعاف ستانيس، معلومة رد عليها تيريون أن أبوهما رباها على احترام المال بشكل مفرط، ستانيس قادم في أثرهم، عاجلاً أم آجلاً. سيرساي تتساءل أليس لديه أشياء أخرى لعملها، مثل تصرفة ميرسيلا خلسة. تيريون يتحجج بأنها ستكون أكثر أمان في دورنا في حين سيرساي ترد باحتقار أن اهتمامه ببنت أخته زاد عن حده. تيريون يرد أنه قلق بشأنها : إنها ملاك، فتاة بريئة ولا يلومها على أمها. سيرساي تدعوه بشكل ساخر شديد الذكاء بمؤامراته وحيله - تيريون يرد أن الحيل والمؤامراة سيان - وتعلمه أن جوفري تكفل بنفسه بشؤون إعدادات الحصن. تيريون يتساءل عما يدور في ذهن الملك، لكن سيرساي ترفض البوح، مشددة أن لجوفري حق التكتم بمعلومات عن مجلسه. تيريون يغادر...

... ثم نراه داخل محفة صغيرة في شوارع بوريال مع لانسيل وبرون يقف خارجاً كحارس. لانسيل ينبؤه أن سيرساي تخفي أنها كلفت "جماعة الخيميائيين" بصناعة "النار الإغريقية". تيريون يشكك في صدق لانسيل ويهدده أنه إذا كانت إشاعة أختها وأخيه الوضيعة صحيحة، فجايمي سيدق رقبته. لانسيل يحلف أنه يقول الحقيقة، قائلا أنهم صنعوا آلاف الأوعية والتي ينوون قذفها على سفن ستانيس. يشير أنها سمعها ورآها تغادر لمقابلة النوّار في خلسة. بعدها يصرف لانسيل. فارس لانيستر الصغير يتعثر ويأمرها بإخبار برون أن يقتله إذا أصب تيرون مكروه. لانسيل ينفذ، وبرون يرد أنه سيكون من دواعي سروره.

في المخيم السابق لرينلي، ستانيس يمضي وسط الجلبة حين انضم إليه دافوس. المستشار يعزّي ملكه وعلمه أن رجاله ينحبون على رينلي. "الحمقى يحبون الأحمق" ستانيس مجيباً، قائلا أنه ينحب عليه ايضاً، لكن على الفتى الذي كان لا الرجل الذي كبر. دافوس إذاً يلح على النقاش مع ستانيس بشأن ما ولدته الليدي ميليساندري وبعد إصرار شديد يخبره أن العرش الحديدي قد لن يستحق ما سيكلفه إياه، لكن ستانيس بشكل عنيد يوقفه. هذا الأخير ينظر إلى خريطة أراضي العاصفة وبوريال حين يسأله دافوس عن موعد الإبحار إلى العاصمة. بمجرد تعزيز قواتهم، ستانيس سيتحرك، مرسلا أسطوله لفسح المجال في خليج النيرا وواضعاً قواته أمام أبواب بوريال.

دافوس يسأل بعدها إذا كانت الليدي ميليساندري سترافقهم، ومنذراً إياه أن النصر سيكون لها إذا كانت حاضرة هناك. ستانيس يسأل إذن عن الحقيقة المرة، ودافوس يرد أنها دخيلة، تعتنق ديانة دخيلة، والبعض يعتقد أن كل ما تهمس به، ستانيس يطيع. دافوس يعرب لستانيس أنه كسب أتباع رينلي ولا يجب أن يخسرهم لصالحها. ستانيس إذن يقرر عدم أخد ميليساندري، لكن ينبؤ دافوس بعدها أنه سيقود الأسطول الذي سيهاجهم بوريال. دافوس يحاول التحجج بنقص التجربة وأن الأتباع لن يعجبهم هذا، لكن ستانيس يجيب بأن الحقيقة المرة سلاح ذو حدين : أولئك الأتباع يجب أن يكونوا مسرورين لتجنيبهم الشنق.

تيريون وبرون يمشيان في أزقة بوريال، بينما القزم يتذمر حيال القوة التي اضحى عليها ستانيس. برون يشير أنه يمتلك العقل، لكن تيريون يرد أنه لم يستطع قتل أحد به. برون يسأل عن تايوان وتيريون يرد أنهم لم يسمعوا عنه أخبر منذ مدة بسبب انشغاله المذل في الحرب مع روب. بعدها توقفا مستغربان وهم ينظران لسيبتون يعظ حول الفساد في الحصن الأحمر، الزنا بين الأخ والأخت في فراش الملك جلب إليهم ملكاً فاسداً. تيريون يشير أنه من الصعب ضحد مزاعمه... وبرون يوافقه الرأي بعد الذي عمله جوفري في "هدية عيده"، العاهرتان روز وديزي. تيريون يعلن جوفري قضية خاسرة. السيبتون يتابع ليشبه تيريون بالقرد الشيطان ويلومه على المصائب التي لحقت بهم أمام استغراب تيريون نفسه الذي يسعى لحمايتهم.

في جزر الحديد، ثيون في الميناء ينظر لسفينته، "سافلة البحار"، وهي راسية. طاقمه أتى متجاهلا إياه بشدة حتى صاح في وجههم، أحد الرجال، (لورين الأكحل) يسأل عن وجهتهم. ثيون جيب أن سيتوجهوا إلى (الصخور) لنهب القرى متعهداً بالغنائم والنسوان. لورين يبدأ في مجادلة ثيون والتقليل من شخصه والتعييب فيه، سمات نعرفها عن بني حديد. ثيون صار أبكم لكن سرعان ما توعده بجره، تقييده بالأغلال وإعدام بتهمة الخيانة. البني حديد ينفجرون الضحك ساخرين حين جاءت يارا لتزيد الطين بلة "نحن نسلم لك أرواحنا". من الوضاح أن الرجال يعرفونها. هنأته أولا على قيادته الأولى وكشفت أنها فقط مارة من (الميناء الأحمر) لتعبر لمزاربها الثلاثين. ثيون يشير أنه يجدر بها الاستعجال فالطاقم قد يغادر بدونها، لكنها ترد بأنها طاقمها سينتظرها سنة على الرصيف إذا أمرتهم بذلك.

أما رجاله فهم يجدفون مسبقاً. تتركه إذن ليلتحق به بني حديديّ آخر، يقدم نفسه باسم (داغمر) ويخبره أنه لن يلقى الاحترام من رجاله إلا إذا أثبت نفسه، شيء غير نهب قرويين لا حول لهم ولا قوة. ثيون يرد أن هذه هي المأمورية التي كلفه إياها والده ليثبت أنه بني حديديّ قح. ثيون يرد أنه رجال بيني حديديون، لا يذعنون لما يُقال لهم. ثيون إذن يفكر ويشير أن الصخور غير بعيدة عن (رَبْع تورهين)، معقل آل تالهارت. داغمر يروقه وقع هذا، لكن يلحظ علامات تردد على محيا ثيون. هذا الأخير يوافق أن بإمكانهم احتلالها لبضعة ايام فقط، ليس حين ترد وينترفل بإرسال رجالها لاسترجاعها. استمر في التكلم... لكنه توقف، الاثنان بدت الخطة واضحة إليهما.

في هارينهول، آريا تعمل كساقية بينما اللورد تايوان يترأس مجلس. ريجنالد يصرح أن قوات الستارك موزعة والآن وقد انتهى الصيف سيجدون صعوبة في إطعام رجالهم وأحصنتهم. تايوان يشكك في ذلك، قائلا أن البرد لن يهزم الشماليين. السير أموري لورتش يعرب أنه قد نمى عدم رضى بين لوردات الشمال استناداً على ما يفيده الجواسيس، لكن تايوان يجيب أن نفس الشيء يمكن قوله عن جواسيسهم. تايوان يعترف أنه استهان بروب ستارك - لديه عقلية حربية ورجاله يعبدونه - طالما روب يحقق انتاصر تلو الآخر، سيتنمى فيهم الإيمان بملك الشمال. تايوان يشير أن روب لن يسقط دون مساعدتهم. بعد ريجنالد يتذمر إزاء التعب والنوم القليلن لكن سرعان ما صرفه تايوان إلى بورلانيس.

آريا تأتي بالنبيذ، لكن تايوان يوقفها مخبراً إياها أنه يفضل الماء. ثم سألها عن موطنها. آريا تدّعي أنها من (بركة العذراء)، لكنها كشفها حين علم أنها لا تعرف رمز البيت السائد هناك. بعدها تكهن أنها شمالية وهي بدورها أكدت ذلك، مضيفة أنها من (الروابي)، معقل آل داستن. سرعان ما سألها تايوان عن ما يقوله الشماليون في حق روب، فردت أنهم يدعونه "الذئب الشاب"، أنه يمتطي فنريراً عملاق، وأنه يستطيع التحول إلى ذئب في ايّ وقت شاء، وأنه لا يُقتل. تايوان يسأل إذا كانت تصدق ذلك فكان جواب آريا بلا... الكل قابل للقتل، بينما تحدق بتايوان. نظر إلى عينينها وفهم ما تبطّنه، ثم صرفها. حين خرجت ابصرت جاكن هغار في درع حارس لانستر. لحق به للتأكد فداهمها خلسة وتحدث معها كاشفاً أنه علم أنها فتاة منذ الوهلة الأولى ولم يرد فضح سرها. ابانت عن حسرتها لإنقاذه معتقدة إياه يعمل لصالح اللانيستر لكنه سرعان ما يوضح مسعاه.

فيما بعد، يخبرها أنه يسدد دينه، الإله الأحمر يدين بثلاثة ارواح سلبتها منه حين أنقذته هو ومرافقيه من النار. سوى بالموت يمكن دفع ثمن الحياة، وأن عليهم الفديّ بثلاثة ارواح. يخبرها أن تذكر ثلاثة أسماء، وهو سيتكفل بقتلهم. آريا طلبت منه قتل المعذب، لكن جاكن يرد أنه يلزمه اسم. آريا ترد أنها تجهله، لكنهم يدعونه "الدغداغ". هذا كافي وفقاً لجاكن.

حرس الليل يمشي بتثاقل عبر طبيعة وراء السور المتجمدة. جون ومورمنت يتحدثان عن (كورين نصفيد). جون يحكي أن عمه بينجن روى أن كورين قضى نصف شتاء وراء السور. مورمونت يصحح له ... كل الشتاء، حيث ظل عالقاً شمال (معبر المزمر) بينما الثلوج تتساقط. جون إذن يقول أنه من الممكن النجاة وحيداً في شتاء، ومرونت يضيف أنه ممكن... بالنسبة لـ(نصفيد). بينما هم يتقدمون، يشير سام كم كانت (ربيع) ستحب هذا المكان. (إيد الأليم) يعقب أن لا شيء أكثر تقزيزاً من رؤية رجل مغرم.

الحرس يصل إذن لـ(قبضة أوائل الرجال). بينما يحطون رحالهم ويتهيأون للتخييم، يبدأ سام في سرد تاريخ أوائل الرجال وأنهم كانوا بنفس المكان منذ آلف السنين خلال "الليلة الطويلة". الأليم يعقب أنهم حتماً كانوا أغبياء لينتهي بهم المطاف في مكان مشابه. حينها جون يتدخل ليشير أنهم كانوا خائفين، يسعون للهرب من شيء... ولم يجدي نفعاً. ثم نفخة واحدة في القرن تُسمع. الكل توقف، وغرين يتساءل هل هم الهمج. جون يشرح أن نفخة واحدة تعني عودة طوّافين، ونفختان تعني الهمج. هكذا انتظروا، ليضيف سام أن نفخة ثالثة تعني السائرون البيض، الشيء الذي لم يعرفه أحد غيره. جون يبصر تحرك، ويقول أنه (كورين نصفيد)، رفقة مجموعة صغيرة من حرس الليل تمشي معه. إيد الأليم غير متحمس.

في بوريال، تيريون بتفحص جرّة تحتوي على سائل أخضر مضيء. النائر (هولين) ينبهه بأن يتخذ الحذر. تيريون يخبر هولين بمقولة ملاح قرأها يوماً أنه إذا تبول المرء على النار الإغريقية فإنها تتصاعد لتحرق ذكره. هولين لم يسبق وأن قام بالتجربة، لكن قد يكون صحيح : المادة تحرق بشدة لدرجة أن تذيب الصخر، الخشب والصلب حتى. يمكن حتى أن تذيب اللحم كالشحم الحيواني. بعدئدٍ، هولين يبرز أن بعد موت التنانين، النار الإغريقية كانت مفتاح سلطة التارغيريان. برون يشكك أنه رأى الكثير من هذه الخرافات والتوافه، لكن هولين يتدخل قائلا أن المادة عبارة عن نار وأن جهازه (جماعة الخميائيين) يتمرس في صنعها منذ عهد (ميغور القاسي). برون يسأل عن فائدتها، ليرد هولين أن الجرار يمكن وضعها في مقاليع ورميها على العدو. تيريون يستفسر عن عدد القدور لديه، وهولين يقوده حيث يخزنوها.

برون يجادل أن حتى بجنود حقيقيين - والذين هم بالكامل مع تايوان - كأحسن تقدير سيصيبون أهدافهم واحد من عشرة، والأسوأ أنهم بينما يرمون النار الإغريقية على ستانيس، سيكون بدوره يطلق صواريخه عليهم، وستحدث مجزرة ويعم الهلع والرعب، ما من شأنه سقوط القدور وبالتالي احتراق المدينة وبمن فيها. هولين يجيب أنه ما كان ليتجرأ لإهانة جهازه لو كان آريس على قيد الحياة، وبرون يجيب أنه الرجل شبع موت وجراره لم تنفعه. هولين يفتح القبو لكتشف تيريون آلاف الجرار : 7811 بالضبط، ثمرة عمل النوّار ليل نهار منذ أن أمرتهم سيرساي بصنع النار الإغريقية. هولين يحلف أن هذه الكمية كافية لحرق اسطول ستانيس وجيشه. برون يجيب أن هذه فكرة سيئة وتيريون يتفق معه... ومن الآن فصاعداً، النوّار سيعملون لحسابه لا أخته.

في كارث، دينيريس ودوريه ينظران كيف تنينها الأسود ينصت لأوامر داني، "دراكريس". بعد نفث خاطئ انتهى بدخان، التنين استطاع نفث نار قبالة قطعة لحم مكعبة، لتشتوي ثم يأكلها، مظهراً أن طعامه يجب شيه قبل أكله. دوريه تحاول إطعامه المزيد لكن داني تمنعها وتقول أنه يحتاج للنوم. داني تلاحظ أن التنين يحب دوريه. إيري تنصت، تبدو غيورة، لتنبئ داني أنها رقعت لبساها الدوثراكي. دوريه بالمقابل تشير أن زارو أحضر لها ثوباً خاص وتذكر أنه أغنى رجل بكارث. إيري توافق قائلة "هذا معروف". دوريه تضيف أنه إذا كانت كارث أغنى مدينة في إيسوس... لكن دينيريس تشير أن آخر مرة تلقت ثوب من ثري، كان من إليريو بائعاً إياه للكال دروغو. إيري تقاطع عارضة دعاء للكال. بعدها دينيريس  تقول أنهم يعرفون القليل عن زارو، وأضافت أن على دوريه تقصي الأمر أكثر... واقترحت أن الرجال يحبون التكلم عن غيرهم من الرجال حين يكونون "مُشبعين". دوريه فهمت.

في الأخير، لبست دينيريس التوب في فناء قصر وبدأت تتحدث مع امرأة كارثية التي تخبرها بأن كارث تحتوي على أكبر سوق ليلي، أفضل حتى من سوق (ميرين) وسيكون من دواعي سرورها اصطحاب داني إليه. داني ترى دوريه تتحدث مع العديد من الرجال الكارثيين لكنها ترتكب حين تسمع السير جوراه مورمنت بصوت عال مع دوثراكيين. داني تذهب لمعرفة ما يجري : المحارب الهرم (ملاكو) يشدد أن تمثال الطاووس الذهبي ثقيل جداً لكي يُحمل، لكن كوفارو ينعته بالغبي وأنه من الممكن انتزاع الأحجار الكريمة منه، الذهب الخفيف يمكن حمله وصهره بسهولة. داني تخبرهم أنه لا يمكن سرقة طاووس زارو.

فجأة بيات بري، دجال عضو في الثلاثة عشر يأتي. قدّه لها حلية واخبرها أن تنظر لأوجهها... وعلى حين غرة ثمة آخر شبيهه في آخر الفناء يتكلم، وكل الحاضرين انتابهم الذهول. بيات بري يعلمها أن الدجالين سيكون من دواعي سرورهم استضافة أم التناين في دار الخالدين إذا ما سئمت من حلي وتوافه زارو. همّ بالمغادرة والحشد بدأ يصفق. زارو يوافي داني ويعتذر أنه اضطر لدعوة بيات بري. حين سألت داني عن ماهية دار الخالدين، يخبرها أن حيث يقرأ الدجالون كتباً مغبرة ويشربون "فيء المساء"، الذي يجعل شفاههم تزرق وعقولهم تتليّن لدرجة الإيمان أن حيلهم الصغيرة بمثابة سحر. ثم يقودها بعيداً بينما جوراه ينظر بصمت.

ثم امرأة مقنعة غاضمة تتحرك قرب جوراه لتخبره أنه يرعاها. جوراه يسأل هل يعرفها، فقالت لا، إنما هي تعرفه : جوراه مورمونت من جزيرة الدب. لم تكشف عن هويتها، لكن تقول أن داني هي أم التنانين وتحتاج حماة حقيقيين، الآن أكثر من أيّ وقت مضى. تقول أن أولئك الذين سبرون التنانين سيشتهونها، فالتنانين نيران مجسدة، والنار تعني السلطة. ثم ترحل وتختفي عن ناظر جوراه.

في ويستيروس، كاتلين وبريان قرب مخيم روب حين قالت بريان أن الفيء كان يشبه ستانيس. كاتلين ترد أنه بدا كفيء متجسد، لكن بريان تجيب أنه متجسد بهيئة ستانيس. بريان تطلب من كاتلين أن بعد وصول هذه الأخيرة بين أهلها سالمة معافاة تدعها تذهب وشأنها لتفي بالوعد الذي قطعته بالانتقام لرينلي. كاتلين تحاول إقناعها أن النيل من ستانيس شبه مستحيل وحراسه لن يدعوها تقترب منه حتى وأنها لن تخدم أحد بتباع رينلي للموت وأن أعداء رينلي هم أعداء روب.

بريان تقول أنها لا تعرف روب... لكن يمكنها خدمة كاتلين، إذا قبلتها، كاتلين امرأة قوتها اثارت إعجابها وتظن حين يأتي الموعد كاتلين لن تحبسها عن الانتقام من ستانيس. كاتلين تقسم وبريان تقدم فروض الطاعة لها.

في وينترفل، ريكون يكسر الجوز بحجر بينما بران يستمع لملتمس يفقد أغنامه للصوص والذئاب لأن أولاده يجاهدون في حرب روب. بران يقول أن يمكن أن يقدم له يتيمان من "الشتوية"، إذا قدم له مهجعاً وقوتاً. الرجل يشكره، قائلا أن زوجته لطالما صلت للمزيد من الأطفال. صخب في الخارج وسرعان ما رودريك كاسيل  بخبر أن (ربع تورهين) تحت الحصار. لوين يشير أنها تبعد 40 فرسخ عن وينترفل ويتسائل كيف لقوات اللانيستر أن يصلوا حتى هذا المدى. السير ردودريك يعتقد أنه ربما الجبل أو لعلهم مرتزقة تعمل لحساب اللورد تايوان. رودريك طلب مئتي رجل، ورغم احتجاج لوين، بران يوقفه مشيراً كيف ينتظر أن يدافع أتباعههم عنهم إذا لم يدافعوا هم عن أتباعهم. بران يمنح رودريك بكل الرجال التي يحتاج. هكذا رودريك يغادر وبران تبدو عليه علامات القلق.

بران محمول على ظهر هودور ماضياً في جولة يسأل أوشا عن أحلامه بالغراب ذو الثلاثة أعين وماذا تعنيه. أوشا تنكر معرفة شيء بالخصوص، الشيء الذي يعتبره بران كذبة. لتشير هي فيما بعد أن بران بنفسه ادّعى أنه لم يحلم وأنه يكذب الآن. سألته ماذا رأى في أحلامه أيضاً، ليرد بران أنه رأى مياه البحر تغمر وينترفل، عبر الأبواب والأسوار وهناك رجال غارقون في الساحة بينهم السير رودريك. أوشا قلقة، لكن تشدد أن البحر يبعد بآلاف الأميال عن وينترفل.

في القبضة، كورين يلوّح لشيء عن بعد للورد مورمونت، لكن هذا الأخير لايرى شيء، نفس حال البقية، عدا سنو الذي يقول : إنها نار في ذلك الجبل، مزعوم على أنها إشارة للهمج وضعهم مانس ريدر كنقاط مراقبة. حسب ما قاله كورين، كل الهمج انضموا لمانس ريدر، هذا الأخير ينوي التحرك نحو الجنوب للحماية. كورين يقول أن عليهم إخلاء القبضة، مورمونت يظن أنه يقصد العودة للسور، لكن كورين يقترح التسلل بين صفوف الهمج، قتل مانس وتفكيكهم. لكن قبل ذلك ، عليهم التخلص من المراقبين. كورين يستدعي ثلاث من رجاله، هاركر، أفعون وباربر (لست متأكد من هذا الاسم)، ثم يتطوع جون للانضمام لـ"اللورد كورين". نصفيد يشير أن لم سيبق ونعته أحد هكذا. اللورد مورمنت يبدي معارضته مذكرا إياه أنه مجرد مدبر إلا أن سام يتطوع ليتكفل بمهام جون، اللورد مورمنت يوافق إذن آملا أن يغدو طواف أفضل من مدبر.

في كارث، زارو يسأل داني منذ متى جوراه يحبها. هذه الأخيرة تشدد أنه ليس خادمها وليس حبيبها بل مستشارها وصديقها. زارو يشك في ذلك. زارو يبحث عن معرفة مساعي داني، تخبره أنها تريد استرجاع عرشها الحديدي وحين سألها عن السبب، أجابت أنها وعدت كلسارها بأخذه لملاذ آمن. زارو ينعتها بالفاتحة ويعلمها أنه بدوره أتى لكارث لا يملك شيء ودون أحد يهتم لأمره.

لاحقاً يأخذها إلى قبو مشيد بالحجر الفاليري، أكبر لصوص كارث ومفككي الأقفال فيها عجزوا عن فكه رغم الأموال الطائلة، وزارو يكشف أن القلادة التي يرتديها هي المفتاح الوحيد وأن ما وراء الحاجز تقبع ثروة أغنى رجل في كارث ويعرض عليها أخذ النصف، ما يكفي لشراء أحصنة، سفن وجيوش.... وكل ما عليها فعله هو الزواج به. ردت ساخرة أنه رومانسي للغاية، ليجيب زارو أن أحب يوماً لكن الآلهة انتزعتها منه. لم يكن يملك شيء، بالكاد حظى ابواه بمال لشراء حذاء، لكن إذا تزوجت به داني سيعطيها الممالك السبع، وأبنائهم سيغدون أمراء وأميرات. يعلمها أن القوت مناسب : روبرت براثيون مات، خبر لم تسمعه من قبل.

لاحقاً في غرفها، تجادلت مع جوراه. داني تشدد على أن الوقت مناسب مع وجود أربع ملوك زائفين، لكن جوراه مرتاب. يصر على أن الأثرياء لا يعطون شيئاً دون مقابل وستبقى مدينة له طوال حياتها. يخبرها أن المضي بحذر صعب، لكنها الخطوة الصحيحة، لتجيب أنها لو سمعت نصيحته لهلكوا في القفر. جوراه يقول أنه يريد رؤيتها تتربع على العرش الحديدي لأنها الأحق به... لكن ايضاً لأن قلبها طيب مهما أنكرت. يعتقد أنها ستكون محط احترام، هيبة وحب. في نظره أن من يستطيع الحكم نادر، وهو لحد الآن لا يصدق وجودها. مشاعر داني ترحكت أمام هذه الكلمات...

الواقع أصبح جليّ للاثنان، جوراه مغرم بداني بالفعل. بعدها طلبت منه النصيحة بشكل رسمي. أخبرها أن عليهم إيجاد سفينة - تحتاج فقط واحدة - وكل الحلفاء الذين يحتاجونهم موجودين في ويستيروس، ليس في كارث. عرض أن يجد سفينة بقبطان متمرس. وافقت، وجوراه انصرف بينما القلق يخالج عينيها.


في هارينهول، غيندري ينهي طرق سيف أمام أنظار آريا. استرقت النظر إليه بخجل ربما لأنها عاري الصدر، حين لوّح بالسيف تقول له أن عليه الوقوف بشكل جانبي للحد من تهديد التعرض لضربة. ثم يُسمع ارتطام قوي في الساحة وصراخ. آريا وغيندري يسارعان لمعرفة ما يجري ليجدا الناس متحلقين حول جثة الدغداغ، رقبته ملتوية. آريا تنظر للأعلى... وترى جاكن على الأسوار. رفع اصبع واحد لعينه، مشيراً للقتيل الأول. آريا تعيد النظر للدغداغ وتبتسم بوصت خافت.

الشخصيات البيوت مواقع تعاريف مقالات السيتاديل

0📊0👍0👏0👌0🍿

ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¯ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ° ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط·آ«أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¶ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¹ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾ط·آ·ط¢آ¸ط·آ«أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¾ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ± ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ£ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¶ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ·ط¥â€™ ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¾ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ·.

ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¬ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ·ط¥â€™ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¯ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ®ط·آ·ط¢آ¸ط·آ«أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع† ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¨ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¶ط·آ·ط¢آ¸ط·آ«أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¦أ¢â‚¬â„¢ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ£ط·آ·ط¢آ¸ط·آ«أ¢â‚¬آ  ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ³ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¬ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع† ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¨ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¶ط·آ·ط¢آ¸ط·آ«أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ© ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¬ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¯ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¯ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ©.

  • ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¥ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ³ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¶ط·آ·ط¢آ¸ط·آ«أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ©: 
  • ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¦أ¢â‚¬â„¢ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ© ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ³ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ©: 

 l||l زن| Game of Thrones |زانـتے l||l
ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¨ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¯ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ©
ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آµط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¾ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ­ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ©