(عفا جانب البطحاء من ال هاشم ... وجاور لحدا خارجا في الغماغم)

(دعته المنايا دعوة فأجابها ... وما تركت في الناس مثل ابن هاشم)

غ

وأصمُتُ حِين تُؤلِمُنِي جِرَاحِي *** وأقسَىٰ مِن أنِينِ الجُرحِ صَمت

ب

• ثنيتُ عنانَ الفكر فيه فلم أصب *** إلى أن أتاني الروح في الرّوعِ ينفث

ج

كلما قلتُ بقربي

تنطفي نيرانُ قلبي

زادني الوصلُ لهيبا

هكذا حالْ المحبِ

لا بوصلي أتسلى

لا ولا بالهجر أنسي

س

طَفقَ الرَبيعُ يَزورُها مُتَخَفِّياً. فَيَفيضُ مِنها في الحَديقَةِ نورُ.

حَتّى إِذا حَلَّ الصَباحُ تَنَفَّسَت. فيها الزُهورُ وَزَقزَقَ العُصفورُ.

ظ

ليسَ يخلو المرُْ عنْ ضدٍّ وإنْ **** حاولَ العزلةَ في رأسِ جبلْ

غبْ عنِ النمّامِ واهجرْهُ فما **** بلَّغَ المكروهَ إلاّ مَنْ نقلْ

دارِ جارَ الدارِ إنْ جارَ وإنْ **** لمْ تجدْ صبراً فما أحلى النقلْ

ف

والـمـال إن لـم تـدخره مـحصناً ..... بـالـعـلم كـــان نـهـاية الإمــلاق

والـعـلم إن لــم تـكـتنفه شـمائل .... تـعـلـيه كـــان مـطـية الأخـفـاق

لاتـحـسبن الـعـلم يـنـفع وحــده .... مــالــم يــتــوج ربـــه بــخـلاق

م

مستضعفين فمن لهم يارب غيرك فى النوازل

مستمسكين بدينهم ودمائهم عطر الجنادل ...

رفعو الاكفة تضرعو عند الشدائد والزلازل ...

يارب صن اعراضهم ونفوسهم من كل قاتل

ن