طلبن على الرَّكبِ المجدين عِلَةَ . . . فعُجْنَ علينا من صدور الركائبٍ

ظ

د

رباهُ رباهُ أنتَ اللـهُ معتمدي*****فيِ كلِّ حالٍ إذا حالتْ بيَ الحالُ

ز

بنيت للدين مجدا أنت هالتـُــــــــــه **** ُ ونهضة لم تزل لليوم راعيهــــــــــــا

سيوفـُك العدلُ والفاروقُ قامتـُـــــهُ **** والهاشميّ الذي للباب داحيهـــــــــــا

وصاحبُ الغار لا تـُحصى مناقبُـــهُ **** مؤسسُ الدولة الكبرى وبانيهــــــــــا

وجامعُ الذكر عـُثمانٌ أخو كـــــرمٍ **** كم غزوة بثياب الحرْب كاسيهــــــــــا

ش

طُوبَى لِعَبْدٍ أَتَى الدُّنْيَا عَلَى وَجَلٍ............ مَضَى إِلَى اللهِ وَاسْتَوْفَى الّذِي كَتَبَا

ظ

عتاة قراة في الشتاء مساعر ... حماة كماة كالليوث الضراغم

غ

فما ساق منها لا يحس ولا يرى ... وما لم يكن منها عمي عن الفكر

فطوبى لعبد أخرج الله روحه ... إليه من الدنيا على عمل البر

ق

قد عشت في الدهر أطوارا على طرق ... شتى فصادفت منه اللين والفظعا

كلا بلوت فلا النعماء تبطرني ... ولا تخشعت من لأوائه جزعا

لا يملأ الأمر صدري قبل موقعه ... ولا أضيق به ذرعا إذا وقعا

ل

هل ابْنُكِ إلا ابْنٌ من الناس فاصبري ... فلنْ يرجعَ الموتى حنينُ المآتمِ

و