مظاهر الأزمة على المستوى الإجتماعي

مظاهر الأزمة على المستوى الإقتصادي

ارتفاع نسبة البطالة ما بين 1929 و 1932 خاصة بكل من و.م.أ +ألمانيا+ابريطانيا

- مساهمة إتلاف المحاصيل الفلاحية في حدوث نقص في الموارد الغذائية (خاصة بالدول التي هي في أمس الحاجة إليها)

انخفاض الإنتاج الصناعي مابين 1929 و 1932 خاصة بكل من و.م.أ + ألمانيا+فرنسا+ابريطانيا...>>> انخفاض المبادلات التجارية الخارجية

ارتفاع نسبة البطالة.

انخفاض كبير في أسعار المواد الفلاحية (الكاكاو+الجلود+البن..)>>>إتلاف الفلاحين لجزء كبير من الإنتاج (البن بالبرازيل نموذج

نتائجها

إجراءاتها

أسس و أهداف الخطة

انتعاش أسعار المنتجات الصناعية والفلاحية >>> ارتفاع حجم المبادلات التجارية الأمريكية

- انخفاض % العاطلين.

واجهت الخطة الجديدة عدة عراقيل أبرزها:

- تخفيض المساحات الزراعية لم يمنع الفلاحين من الرفع من إنتاجهم عن طريق إدخال الطرق الحديثة في الزراعة (ارتفاع المردود)

معارضة رجال الصناعة للقوانين التي جاءت بها الخطة الجديدة باعتبار ذلك مخالفة للدستور خاصة بعد تحسن الأوضاع الصناعية .

المرحلة الأولى ( 1933 \ 1934 )

سن مجموعة من القوانين ضمت جميع القطاعات الإقتصادية و الإجتماعية

قانون الإنقاد البنكي: تخفيض قيمة الدولار+إغلاق البنوك بشكل مؤقت

قانون التوازن الفلاحي: تخفيض الإنتاج للرفع من الأسعار.

قانون إصلاح الصناعة الوطنية.

تحديد ساعات العمل والحد الأدنى للأجور

إحداث إدارة الشغل المدني . لتوفير الشغل

المرحلة الثانية: ( 1935 \ 1937 )

إ نشاء إدارة جديدة للأشغال

تعمل على: توفير الشغل

-منح تعويضات للعاطلين

التأمين على الشيخوخة...

القانون المالي: الرفع من % الضريبة على المداخيل العليا.

توسيع وظائف الدولة عن طريق التدخل في توجيه الإقتصاد بهدف حماية المؤسسات الإقتصادية من الخراب.

سن روزفلت للخطة الجديدة كحل للأزمة يضمن: توفير الشغل للشعب+
إنجاز الأشغال الضرورية بهدف إنعاش استعمال الموارد الطبيعية.

رفع الأسعار وكذا الرفع من القدرة الشرائية بهدف تشجيع الإنتاج

- مراقبة النقل والموصلات والعمليات المالية و الإستثمارية للأبناك+وضع حد للمضاربين

خاتمة واستنتاج: بالرغم من محدودية نتائج الخطة الجديدة التي نهجتها و.م.أ فإنها تبقى الحل الذي أنقد نظامها الرأسمالي من الإنهيار.

أسلوب معالجتها (و.م.أ)

انعكاساتها

مظاهرها

أسباب الأزمة