إِنَّ الْحَــــــــــمْدَ لِلهِ تَعَــالَى، نَحْمَـــدُهُ وَ نَسْتَعِــينُ بِهِ وَ نَسْتَهْدِيـهِ وَ نَسْــتَنْصِرُه
وَ نَـــــــعُوذُ بِالْلهِ تَعَالَى مِــنْ شُـــــــرُورِ أَنْفُسِنَــا وَ مِنْ سَيِّئَـــــــاتِ أَعْمَالِنَا
مَــنْ يَــهْدِهِ الْلهُ تَعَالَى فَلَا مُضِــــلَّ لَهُ، وَ مَــنْ يُـضْلِلْ فَلَا هَــــادِىَ لَه
وَ أَشْــــــــــهَدُ أَلَّا إِلَهَ إِلَّا الْلهُ وَحْــــــدَهُ لَا شَـــــــــرِيكَ لَــه
وَ أَشْـــهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَ رَسُولُهُ، صَلَّى الْلهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ تَسْلِيمَاً كَثِيرَا
أَمَّـــا بَعْــــد |